بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد الله والصلاة والسلام علي رسو ل الله نبينا محمد وعلي الله وصحبه أجمعين .




اللهم أصلح فساد قلوبنا



اللهم إهدنا سبل الرشاد وجعلنا من الراشدين .


اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .


السلام عليكم ورحمته الله وبركاته.



كثيراً ما يتردد على ألسنة الآباء والأمهات عبارة يقولونها لأبنائهم (أنا أعرف مصلحتك)، ورغم أن هذه العبارة صحيحة غالباً إلا أن الأبناء لا يصدقونها، ويرون أن أسرهم متشددين أو منغلقين أو يعيشون في زمان غير زمانهم.


ويعود عدم تصديق الأبناء لهذا العبارة عندما يسمعونها من آبائهم وأمهاتهم إلى سبب أنهم لا يشعرون فعلياً بمحبة آبائهم وأمهاتهم لهم.


أو أنهم لا يثقون بخبرة والديهم واختياراتهم في الحياة، وبالتالي يرون هذه المقولة شكلاً من أشكال التحكم والتسلط لا أكثر..


وعليه ولكي يثق الابن بتربية والديه له أن يثق أولاً بأنه أسرته تحبه، وأنه لا يمكن أن يمنعوه من شيء أو ينهوه عن شيء إلا حباً لمصلحته، فالحب أولاً، وعلى الوالدين أن يثبتا ذلك لأبنائهم.


هل تعرف يا بني أنني أحبك؟ يفترض أن تكون إجابة الابن: نعم، إذن عليك أن تثق بأنني هنا أفعل ما أراه ينفعك حباً لك، ولا أريد التضييق عليك لأنني أكرهك.






والله أعلم

اللهم كما رزقتنا ذرية من غير حول منا ولاقوه . اللهم فاجعلهم صالحين بارين مباركين ويسر لهم اسباب الخير وسخرلهم الخلق
واجعلهم ذو حكمه يستشارون بها. وارزقهم الحكمه وفصل الخطاب اللهم اجعلهم هداه مهتدين والف بين قلوبهم.
وارزقنا برهم ياذا الجلال والأكرام.



سبحانك اللهم بحمدك أشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك .

• جنون قصايدليل في التصاميـم
• لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●