رغم إن السهرة عدت للتسالي
غير ان الموت حل
والمناديل كفته عن شفاه
بادلت حلو القبل
في صبا الأفراح ظلت ديدمونه
إيها الدافئ جداً
نضج الذنب فأهداك لحونه
زهق الحب الظنون
حد غفلات عيونه
قد ونى فيك الحنين
ووهى نوط قلبي من لهاث
طقس طينٍ بعدما صنع الوجد رخاما
كسرت أحلامه والجرح قاما
ليصلي عند رأس العشق وتراً للندامه
|