الموضوع
:
ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
02-17-2017
#
344
♛
عضويتي
»
28956
♛
جيت فيذا
»
May 2016
♛
آخر حضور
»
01-22-2024 (05:03 PM)
♛
آبدآعاتي
»
24,511
♛
الاعجابات المتلقاة
»
8
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
♛
حاليآ في
»
عَروس المَدائن | فلسطينْ
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
♛
мч ммѕ
~
لا يغيب هذا الوجع عن جَفني يا أمي .
الوجع الذي ملّت دمعاتي من ان تُخالط أي فكره بسببه ، وها انا اتسلل بمنتصف البوح لأنقّح بِرفقتكِ
ما يُرضِي شَغب المتذوّقين .
بَدوت لهم باكية ، أثقب أسئلتهم بِمنقار التحديق الأخير ، أجزي من كسر يد العون بِتفكير غير منطقيّ بالنسبة لكِ لكنه يستحق أكثر من جريمة تُرتكب في حق قلبه اللئيم .!
رأيتِي الدقائِق الواقفة بعينيّ انتظاري وهوَ ينطِق بصوته العالي سنين أخرى أبدع في مجال السكوت
وَ أصِل مراتب عُليا في مجال الاهمال والتناسي اللذان لم أصل اليهما الا بِعكازة طرفها مشعور وطرفي مكسور ...............................
سَأنسى يا أمي ظرفي و أدع الليل لأهله و أنام مبكراً ولن انسى أن تتضمخ جوارحي بالقُرآن لأصحو مبكراً على غفلة من وجعي فَإذا بكِ لستِ هنا واانا لست هناك واذ بنا المفقودتان المغمور بهما الهروب والصبر والمحبة ,
ها انا اتمم الليلة الثالثة على التوالي دون ان تهب عليّ رياح الحُب فقد
سارَ اتجاهها بِغير دربِي ، فَأقول ربما الشفقة السبب الاول الذي رسمتُ به مخاوفي صارت تثقلني حاجة لا يلتهب بها الصدر ولا يشبع بها الفقير .
تباً لكل شيء ، تباً .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 02-17-2017 الساعة
03:36 AM
فترة الأقامة :
2911 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
2503
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
8.42 يوميا
سُقيا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى سُقيا
البحث عن كل مشاركات سُقيا