حَتَى الْقَبضْ عَلى نُور المُفرَدةٍ .. تُشَارِك الغَرَق
فِي سَكب نَزِيف الوَرَق
مِن أجل أن أتَنَفس شَيء
منك
تَحتَى زخَات المَطَر بِكُل وَضُوح
فَلا تَستَغربِي يَا شَهِيَة النُور فَبَينِي وَ بَين أنَاقَتكِ
حرُوفٍ ضِيَاؤهَا تَبحَث عِن عِطر المكَان
فِي قَصر ...مُشَيّد بِالوَرَق الثَمِينْ
|