12-09-2017
|
#87
|
لا ملاذ ..
اقرأيني ،
أُشْعُري بـي .
أوّل ما رأيتُ الحَمام المُلقى ههنا على سَطح الورق
أشارت الذاكرة لاسمكِ . . فَسَقطت دمعة.
تَساءَلت ، مَالذي سَهت عنه سُقيا حتى فقدَتكِ ؟
تمادت الجراح ، وَ ما كانَ في هذه العتمة سِوى طيف عنقودٍ منكِ يداويني
رُكود الحال وَصخب يُلمُّ بِأطرافِ احتوائِي
ماذا فعلتُ كَي يُقصَم ظهر محبتي وأفقِدني حَسب رغبة الظرف القاهر ؟
- دمعتي كيفَ هانت ؟
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|