الدمع حائِرٌ ، ولا يَشتمهُ سِوى دُخان سيجارتكَ العاشِرة !
يستدرجُ صَبري بِغواية مُحرمة وَليس جديرٌ بِقلبكَ كُرهاً أو جانباً سيئاً
وضعتُ فيه أحقية النزواتِ وَ غُربة الحُب يوَم الحاجة !
أبداً ، لا تكترث لا أحزن كما هذه اللحظة ! ، دون خارطة عُبور نسيتُ أن
البلهاء التي تُسمّى : سُقيا ما هي الا هبة الاله في الحُب باتت تُذهب العقل
دون فِتنة ، تغيّر الضميرُ أصبحَ يرمُقُ الحاجة بِقلمٍ غاضِب وشعور بارد !
هذه سُقيا تُبلغكَ سَلامها ، و لعنةً حلّت عليكَ يوم عرفتها !
|