في الواقع أخية أن ديننا الإسلامي جعل كل شيء بين بهذه الحياة
وقد تستوقفنا شبهات ترد للمشرع كان كتابا أو سنة
ومن إشتكى لنا أن عينه قد فقأت نتأنى في الحكم
فلربما خصمه قد فقأت عيناه
تسخير الشر لخدمة الخير أو العكس لا يوجد
فالنوايا والطرق واضحة لا مجال لإقتحامها خفية
نحن بشر ولأننا مخيرون يبقى الشر والخير وجهة
لابد من جوارحنا أن تنقاد إلى أحدها ...
|