فيِ قِمةِ هذيانيِ يُراودني أحيانا سُؤال .. لماذا لا تكون كلمة آسف أكبر حجماً
ربّما لتعبِّر فعلا عن حجمِ اعتذاري ل أحد ما على وجهٍ قاسٍ قابلتُه به ذات يأس..
؛
؛
ل..نوميديا..
(..نفلت الأسئلة من أفواهنا ، ويبدأ من حولنا بإطلاق إجاباتهم حتى يوفق أحدهم بإصابته ويموت !
أما بعض الأسئلة فتحلق للسماء أو تختبئ في صدر ما
وهذا يانوميديا من فصيلتها .)
|