بعدَ أن بَدوتُ المخذولة لَم يَكُن أحَن من صَوتكَ الرؤوف عليّ
أحبُّ هذا الحرص المتمادي بِ الحُب ولا أخشَى من زيادة حدّه
لا نعرف الاختلاف الذي يغمرنا ، ولأي وطن ننتمي !
من لهجتكَ المقتبَسَة من جمالِ الوَطن ، و من صبيّة تُناجي
همَّ قُربها : لا المكان ولا الزمان يُميتُ رغبة اعترافاتنا .
|