عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-27-2017
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27920
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (06:13 PM)
آبدآعاتي » 1,384,760
الاعجابات المتلقاة » 11619
الاعجابات المُرسلة » 6425
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي انفصام الشخصية: البيئة المحيطة تلعب دوراً أساسياً!



يقدّر الخبراء أنَّ حوالى 1 في المئة من سكان العالم، مصابون بمرض انفصام الشخصيّة. مرض مزمن وغير قابل للشفاء، وهذا المرض العقليّ مرتبط بخلل وظائف الاتصال الموجودة في الدماغ، وهذا الخلل يؤثّر على التفكير والمشاعر والانفعالات، وعلى الإدراك، وعلى سلوك الأشخاص المرضى.

لمناسبة أسبوع التوعية بالصحة العقليّة الذي صودف بين 13-26 آذار/مارس، نشرت مختبرات جانسن نتائج دراسة أوروبيّة أُجريت في 12 دولة، وشملت 166مريضاً، و468 من مقدّمي الرعاية الصحيّة.
أظهرت الدراسة أنّ 60 إلى 78 في المئة من الأشخاص المصابين بانفصام الشخصيّة، هم عاطلون عن العمل، وأنّ 20 في المئة من مرضى الشيزوفرينيا في شتى أرجاء العالم مشردون. ومن الجانب العلاجي، فإنَّ نسبة 23 في المئة من الناضجين المصابين بانفصام الشخصيّة، غير راضين عن إدارة العلاج الحاليّة (14 في المئة منهم، قالوا إنّهم غير راضين بدرجة كبيرة)، ولم يناقش حوالى 21 في المئة العلاجات البديلة المحتملة الأخرى مع أطبائهم، قبل البدء بالعلاج الحالي.


إدارة المرض على نحو مختلف
تركّز هذه الدراسة التي أُجريت عبر أوروبا، وعنوانها "التغييرات في إدارة مرض انفصام الشخصيّة"، على الدور الرئيسيّ لمقدّمي الرعاية، أي الأشخاص الذين يحيطون بالمرضى. وكانت المخاوف الرئيسيّة حول المرض، تتمحور حول الانتكاسة، والحاجة إلى إدخال المريض للمستشفى (بنسبة 46 في المائة)، وتأثير المرض على الأنشطة اليوميّة (61 في المئة)، وعدم توافر الدعم خارج نطاق العلاج (41 في المئة)، وقدرة المريض على اتخاذ قرار تجاهل العلاج (30 في المئة)، والميل إلى توقيف العلاج حالما يشعر المريض بالتحسّن (39 في المئة).
وقال ما نسبته 94 في المئة من مقدّمي الرعاية، إنّه يتوجب عليهم تذكير مرضاهم بضرورة تناول العلاج، و 49 في المئة منهم، قالوا إنّه يجب عليهم تذكيرهم مراراً وتكراراً. وفي النهاية، قالت نسبة 46 في المئة من مقدّمي الرعاية، إنّهم غير راضين عن مستوى مشاركتهم في القرارات العلاجيّة.



 توقيع : إرتواء نبض



رد مع اقتباس