عرض مشاركة واحدة
قديم 08-19-2010   #98


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 17 ساعات (03:20 PM)
آبدآعاتي » 3,247,640
الاعجابات المتلقاة » 7401
الاعجابات المُرسلة » 3678
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



*************

التواصل مع الطبيعة يزيد من النشاط البدني والذهني...


يحذر علماء النفس من تزايد الضغوطات الواقعة على كاهل الإنسان جراء ابتعاده عن


الطبيعة وتسارع إيقاع الحياة، واستنزاف وقته وطاقته في العمل لساعات طويلة أو التفكير

المتواصل بتأمين متطلبات العيش.

وعلى هذا الأمر تعلق دينا يحيى، التي تعمل في مجال التربية الخاصة، قائلة إنها مقتنعة تماما


بأن الحياة في شقق أشبه بالعلب أمر يؤدي إلى الضيق النفسي وتعكر المزاج الأمر الذي لا

يدركه كثير من الأشخاص.

وتضيف أن أكثرية البيوت في المدينة مصممة بطريقة تضيق بها المساحات والشرفات،


وتخلو في معظمها من أي متنفس يستطيع من خلاله الشخص مد أفقه في البعيد متأملا

السماء أو امتداد المساحات أمامه.

ويبرر كثير من الأشخاص عدم خروجهم إلى أطراف المدينة طلبا للهدوء والصفاء بأن


وقتهم لا يسمح بذلك نتيجة الأعباء المتراكمة سواء داخل المنزل أو خارجه.

وتؤكد شهاب أن تقاعس الناس عن الخروج للطبيعة أمر يؤدي إلى التسبب بالمزيد من


الإرهاق النفسي بخاصة إذا كان الشخص يعمل لساعات طويلة بالإضافة إلى مشاكل

وأزمات الحياة المختلفة التي لا تنتهي على حد وصفها.

وتتابع أنها تقوم بالعناية المستمرة بالنباتات على شرفة منزلها طلبا لوجود أي "عرق


أخضر" يذكرها بالطبيعة مع إشارتها إلى أنها متعلقة كثيرا بنباتاتها "اتحدث أحيانا مع الزرع

وأشعر بالراحة".

كما تؤكد حرصها على السفر سنويا لزيارة أخوالها في مدينة اللاذقية طلبا للاستجمام


والتمتع بسحر الطبيعة هناك المتمثل بالجبل والبحر.

يذكر أن أحد اختصاصيي جامعة ميتشغان في ستينيات القرن الماضي قام بدراسة تأثير البعد


عن الأرض على حياة الإنسان ووضع لهذه الغاية برنامجا أطلق عليه اسم "العودة إلى

البراري".

وقد اختار لتنفيذه مجموعات من متطوعين يعانون من مشاكل صحية ونفسية متفرقة


وأشركهم دوريا على مدى ثلاث سنوات في مخيمات أقامها في الغابات والجبال وشواطئ

الجزر النائية.

كما أجبرهم خلال إقامتهم على ممارسة الحياة البدائية بقساوتها وبعدها عن الرفاهية.

وبعد عودة المتطوعين الى المدن تبين بعد خضوعهم للفحوصات الطبية أنهم تخطوا معظم


مشاكلهم القائمة، كما استعادوا كامل ثقتهم بأنفسهم وسلامهم الداخلي المفقود نتيجة

العيش ضمن جدران الإسمنت والبعد عن الأرض التي أحاطتهم على مدى العصور.

وفي دراسة أخرى أجريت على المرضى في مستشفيات المدن تبين أن المرضى المقيمين في


غرف مشرفة على الحدائق والمناظر الطبيعية يتماثلون للشفاء بنسب أكبر من المرضى

المحرومين من هذه المناظر.

كما تبين أن سكان الأحياء المفتقرة إلى الفسحات الخضراء معرضون للأمراض أكثر من


أمثالهم المقيمين في الشوارع المشجرة والغنية بالحدائق.

من جانبه يبين استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحباشنة أن التواصل مع الطبيعة


يعطينا إحساسا بالثراء من خلال استشعار جمال الألوان والتأمل في المسافات البعيدة التي

ينطلق بها مدى البصر.

ويتابع أن هناك أبحاثا أكدت ارتباط امتداد مدى البصر بزيادة إمكانيات الذكاء


والإدراكات العقلية، "وهذا يؤكد ارتباط الطبيعة بالتكوين النفسي والإبداعي".

ويؤكد حباشنة أن الإنسان في السابق كان يتمتع بصحة نفسية أفضل من اليوم بسبب


<FONT color=black><FONT face="comic sans ms"><FONT size=6>ارتباطه المباشر مع الطبيعة المتمثلة بالأشجb


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس