هذا القصر اليوسفي ، يعج بحجيج من الثبات ، يترجل عن ذاك الوادي السحيق ليكن تحت مظلة الله ، في ظل عنايته بعيدا عن الوسوسة الضالة والسحب المدلهمة ،
النقية/
هذا الطهر العذب خلق من ماء سلسبيل يروي الروح صفاء
يغرف من معين النور صحوة ، فبالله عليك كيف عجنت يديك هذا المدد
؟ وكيف باغت أرواحنا عنوة حتى استطال فينا واتخذ وجهته إلى البقاء ؟
همسة /
تقبل الله هذا القربان المجيد
و كلي امتنان لهذه النفحات الطيبات
وامتنان أعلى شأنا لقبول المرسال و سرعة تنفيذه
تمنيت هذا الشيء طويلا وقد تحقق
|