04-06-2017
|
#20
|
لعذاب أشد .
وجدت رسالتهُ يوم صَانت حُبه فعبّر لها عن شوقه و خلوّ الكون من الفرح يوم غيابها
كتَب فيها :
كُل مبتديء في الحُب يتشبّث نبضهُ بمحبوبه
أما عنكِ فلو كنتُ الأخير فيه فأنتِ أبديّتي .
SUQIAA
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 04-06-2017 الساعة 03:04 AM
|
|