02-15-2017
|
#152
|
فرعون هذا النبض الذي يحتشد بكل ما منحته الحياة من حباً لها يتهيأ لفض بِكارة قلبها عن بكرة ابيه
موغلاً في رحم احزانها فرحاً لا ينضب كلما رمقته بنظرة حنين عتية المزاج
ثم يقيم بداخلها تسعُ وتسعون خفقه قبل مرور آخر نبضه تحمل كفن الشهقه الاخيره
..,,
|
|
|
|