08-02-2019
|
#64
|
لحظة من فضلك!
قبل أن تستبدلينه وتبحثين عن آخر
دعْيه..
هي ذات الصورةِ القديمة التي أُحِب
ونفس الوجه التي كانت تقولُ كُل شيء
التي كانت تنظمُ القصائدَ
وتغنّي المواويل
التي كانت تشقُّ في قلبي نهرين
وتطلقُ في دمي ذئابَ حنينٍ ولهفة
دعْيها..
هي ذات الصورة لم تتغير ..
لكنها باتت لا تقولُ شيئا
.
.
خــــــــــــــــــــــروج
|
|
|
|
|
|
أعتذر عن عدم قبول صداقه الفتيات كذلك الرجاء عدم ارسال رسائل خاصه الا للضروره وشكرا لتفهمكم
|
|