09-10-2018
|
#7
|
و أي إحساس ذاك الذي ملئ الأجواء
متناغما في ساحات الأبجد بانسياب يملئ الروح اكتفاء
جمال الحرف كان كفتنة البحر الثائر
و سحر ذاك المنتقى منهم يشبه لذة الغرق في أوساط العسل المصفى
أسطر رائعة حد امتلاء الكون بالحب
ف لكِ تحية عذبة ك أنتِ
و لروحكِ السعادة
|
|
|
|