عرض مشاركة واحدة
قديم 10-30-2017   #44


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي





الاهمال الهادف للطفل .,.

من أهم الصفات التي يجب أن تربي عليها ابنك؛ لكي يستطيع أن يشق طريقه في الحياة أن يكون إنساناً مرناً، أي أن يكون قادراً على التكيف مع الوضع الذي يجد نفسه فيه، وذلك من خﻼ*ل بناء قوته الداخلية.


الدكتور سعدي ناصيف أستاذ علم النفس التربوي يرى أن هناك الكثير من الطرق التي تجعل من طفلك في المستقبل شاباً قادراً على أن «يقتلع شوكة بيديه»، فأبناء هذا الجيل ï»»* يمتلكون الصبر غالباً على تحمل العراقيل والصعاب، أي أنهم من ذوي النفس القصير، وهذا ماï»»* ينبغي أن يكون عليه من يريد التفوق والنجاح في حياته العملية.



• عندما يعود طفلك من المدرسة ويخبرك عن مشكلة تواجهه فيها، ï»»* تسارعي بالذهاب إلى المدرسة لحلها، بل امنحيه الفرصة لمواجهة المشكلة بنفسه، وتابعي عن كثب مجريات اï»·*مور، وï»»* تكوني في الواجهة، كما تفعل كل اï»·*مهات اللواتي يهرعن للمدرسة بمجرد أن يعود أطفالهن دامعي العيون.


• ï»»* تجعلي نفسك «سواق البيبي» بمعنى ï»»* تصري على توصيل ابنك؛ أو ابنتك لكل مكان بسيارتك، أو بسيارة اï»·*ب، وأن تكوني مرافقة مع اï»·*ب أو أن تغيري جدول خروج اï»·*ب من البيت؛ ليتوافق مع موعد الدرس الخصوصي لﻼ*بن، بل اجعليه يخرج بمفرده ويستعمل المواصﻼ*ت العامة؛ لكي يجرب معنى الحركة بحرية واï»»*ختﻼ*ط بالحياة اï»»*جتماعية وحيداً فيغدو أكثر صﻼ*بة.


• ï»»* تكثري من مديحه سواء أمام نفسه أو أمام اﻵ*خرين، وï»»* تكيلي الثناء عليه بدون مبرر، فإن ذلك يجعله شخصاً اتكالياً، ويحتاج دائما «لمحامي دفاع» عنه.


• عندما توفرين له كل ما ترينه من احتياجاته الضرورية فقد تصلين لدرجة المبالغة، وذلك حين تمنحينه زيادة على ذلك بدعوى أنك تعطينه ما حرمت أنت منه في طفولتك، وهذا التصرف يعلمه أن كل شيء سيصله جاهزاً، ولن يتعب ولن يتأقلم مع أي ظرف طارئ في الحياة.


• راحة البال المؤقتة، التي تحصلين عليها، حين تفعلين كل شيء نيابة عن طفلك، لن تسمح له بالحصول على فائدة في بناء شخصيته، على المدى الطويل حين يخوض معركة الحياة بنفسه.




رد مع اقتباس