وعلى محطات االمغادرين
شاهدت كل النوافذ راحلة تحت المطر
غنيت حين تذكرت أن الغناء لغة العاشقين
لعل من أقصى المدينة يهب النسيم
ويينع الثمر
يتساقط من ندى راحتيك ... من شفتيك ... من كم الرداء
يااشيخ يسلم فكررك وراااسك
كناا عطاااشاا وبليت الارماااق بنصك الموولم
اناا اشهد انك رااعي قلم ماافيه منه
|