09-13-2012
|
#6
|
[TABLE1="width:85%;background-color:skyblue;border:10px inset firebrick;"]
من المعلوم أن المقياس الذي يحمله العنوان مختص بالزلازل، وأن أقوى درجة له 10وهي لم تحدث إلى الآن، فوصول قوة الزلزال عند هذه الدرجة تضفي عليه صفة الخرق والتدمير، كيف لاوأن وصوله عند الدرجة 9.99 تتضرر منه مساحات بمليارات الأمتار ومسافات بآلافالأميال.
أحببت أن ابدأ مرادي بهذه المقدمة، فما يحدث في عالم البنات لكل أسره و لي ولغيري من المنصدمين يعتبر شيء لا أستطيع أن أصفه من هوله. فالمأمول غير الواقع،وقد استبدلت صفة التقدم بالتراجع، والانحراف عن الهدف وتعاليم الإسلام.
وللربط بين العنوان والموضوع (البنت والعار ومقياس رختر)فإن هذا قد تسبب لنا بتلك الصدمة القوية التي تخطت بـ20 ضعفا قوة الزلزال الخارق المدمر.
إن الهدف من ثقافة حواء وتعليمها مرتبط بالدين الحنيف ،ومرافقته بتوفيق الأماني. ولم شتات أفكار البنات أمر مطلوب، ولكنه يتطلب العمل الدؤوب،وصفاء القلوب.وإخلاص النوايا لرب هذا الكون كما أن الوصول إلى المنال، لا يتمثل في رمي النبال، تلك النبال التي تحاول قتل أهل البيت الواحد، أو قطع الرؤوس والسواعد. فنحن في هذا العالم مثل بنيان القصر المشيد، أو الحصن المنيع الصلب الشديد.
ولكن، وماذا بعد لكن؟ نرى هنا تصرفات نستغرب من وجودها في عالمنا مثل ما أشارت إليه الأخت ملاذ، من خلالها يمكن هدمه - وتسليط الأضواء على كل ممنوع مرغوب،. أنا لا أريد أن أبين أو أفصل تلك المواضيع لأنني ربما أشارك بوضعها هنا في الإساءة إلى المنتدى، فكل إنسانه مسئوله من المؤكد لان الجميع يعلم أن المسلم مرآة أخيه، فكل شخص منا لا يتعدى كونه إنسانا يصيب ويخطي، وينسى ويتجاوز دون قصد منه، ولكن على من يخاف الله يدرك نفسه قبل ما تدركه منيته..؛
الاخت ملاذ رائعه انتي بحروفك الانيقة
ومتالقة بعطائك المتجدد
كنتي متمكنة من رسم الكلمة بكل جدارة كانت كلماتك كلوحة فنية مرسومة على أوراق الإبداع كانت ريشتك من أزهار متفتحة
حلقت في سماء بوحك فتذوقت روعة ما ابدعته اناملك
فهنيئا لنا بوحا نثره قلمك ومشاعر حملتها حروفك
كلامك رآق لي وننتظر المزيد مررت من هنا فزرعت احرفي
عقاااااااااااارب الساعه..؛
| [/TABLE1]
|
|
|
|
|