07-31-2017
|
#7
|
حين تمزق الوتر القابض على هوية ورقة مُجهدة
كان نفيها هو المنفذ الأخير
ما كان منها إلا رفيعة ضئيلة
إخلاصي اتجاه انعتاقها كان أقوى من حفظها لشتاتي
لا يتناثر الأنين لأن أنفساها تقطعت
ألم يقبض الزمن على يدي بأن أعتاد أوجاعي؟!!
نوميديا
من الذي سيقف هنا ولن يصاب بالدهشة
أنت رائعة
بهذه اكتفي
ثالثه لاتميل..
|
|
|
|