هذا اليوم .... هذه الســاعة ... وهذه اللحظات
أفرغت حقائب الوهم من زادها المحملة به من طيش شباب عشق حلماً
كاد أن يكون كالطفولة بريئا للحظة وسريع الإختفاء للحظات ...
هذا الحرفُ جميل يسرقنا من أنفسنا ليعيدنا إلى أحضان قراءته مجددا ..
أبدعت بكل حرف من بداية الحب إلى نهاية العشق
إلى حضن اللقاء ..
|