عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-27-2023
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27920
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ 5 يوم (06:13 PM)
آبدآعاتي » 1,384,760
الاعجابات المتلقاة » 11619
الاعجابات المُرسلة » 6425
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الكاميرا الحرارية تقود ثورة في القيادة الذاتية الآمنة



كل النقاط العمياء تحت السيطرة
ميونخ (ألمانيا)- أعلن العديد من صانعي السيارات ومطوري المركبات المستقلة عن خطط لنشر مركبات ذاتية القيادة بالكامل على الطرقات العامة بحلول بداية العقد المقبل.

وبدأ معظمهم الاختبارات العامة في مناطق معينة، ولكن قبل الوفاء بهذا الموعد النهائي وقبل تحقيق أي شيء يتجاوز أتمتة المستوى الثاني من أس.أي.إي.

ويحتاج مطورو المركبات المستقلة إلى التخلص من نقاط الضعف الحالية في الرؤية والإدراك لضمان قدرة المركبات على استشعار محيطها على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، في أي بيئة وفي أي حالة.

وكانت تقنية الأشعة تحت الحمراء البعيدة موجودة منذ عقود في نظارات الرؤية الليلية وكاميرات المراقبة، لكن تطبيقاتها في السيارات كانت محدودة حتى الآن لأنها كانت تباع كخيارات باهظة الثمن لعدد قليل من السيارات الفاخرة.

◙ نظام الاستشعار الحراري المبتكر من أداسكاي يعمل على التغلب على كل التحديات التي تتعلق بالسلامة

وبينما تم استخدام تقنية الأشعة تحت الحمراء طويلة الموجة في العديد من الأسواق لعقود، إلا أن شركة أداسكاي قامت بتحسين ميزات السلامة وبنية النظام والأداء وخوارزميات معالجة الصور وحلول رؤية الكمبيوتر لتتناسب مع الاحتياجات الفريدة بسوق السيارات.

وأعلنت الشركة الناشئة عن تطوير كاميرا حرارية لرفع كفاءة أنظمة القيادة المساعدة في ظل الظلام وظروف الرؤية السيئة، وذلك خلال مشاركتها ضمن فعاليات معرض السيارات آي.أي.أي الدولي بمدينة ميونخ الألمانية.

وتعتقد أداسكاي أن كاميرات أل.دبليو.آي.آر ستكون واحدة من أهم أجهزة الاستشعار في المركبات المستقلة وجزءا أساسيًا من مجموعة أجهزة الاستشعار لتحقيق الاستقلالية الكاملة.

ويؤكد مطورو الشركة أن الكاميرا الحرارية الجديدة تعتمد على نظام مستشعرات بالأشعة تحت الحمراء طويلة الموجة، والتي يصل مداها إلى 250 مترا.

وهذا الوضع يتيح تحديد البشر والحيوانات في الظلام وظروف الإضاءة السيئة بسرعة وبشكل موثوق بفضل خوارزميات خاصة، بينما تفشل في ذلك الأنظمة التي تعتمد على كاميرا تقليدية.

وتعمل الكاميرا الحرارية المبتكرة على رفع كفاءة أنظمة الكبح الاضطراري بصفة خاصة. وتعتزم الشركة تجهيز السيارات بالكاميرا الحرارية الجديدة في غضون ثلاث إلى أربع سنوات.

◙ الكاميرا الحرارية الجديدة تعتمد على نظام مستشعرات بالأشعة تحت الحمراء طويلة الموجة، والتي يصل مداها إلى 250 مترا
◙ الكاميرا الحرارية الجديدة تعتمد على نظام مستشعرات بالأشعة تحت الحمراء طويلة الموجة، والتي يصل مداها إلى 250 مترا
ونظرا إلى أن تقنيات الاستشعار الحالية تعاني من مشاكل إدراكية متأصلة، فلا يزال السائق البشري بحاجة إلى أن يكون مستعدًا للسيطرة على السيارة في أي لحظة.

وسيؤدي ذلك إلى تقليل استخدام وكفاءة المركبات ذاتية القيادة على الطرقات في البيئات القاسية وعلى الطرقات الوعرة.

ووفقًا لتقارير فك الارتباط الصادرة عن شركات تصنيع السيارات والشاحنات التي تختبر المركبات ذاتية القيادة، فإن أحد الأسباب الرئيسية التي تدفع السائقين البشريين إلى السيطرة على اختبار المركبات ذاتية القيادة يرجع إلى الظروف الجوية السيئة.

ونظرًا للتطور السريع في تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة، تشهد صناعة السيارات اضطرابًا زلزاليًا من المتوقع أن يؤثر على كل شيء بدءًا من ملكية السيارات الفردية وحتى تصميم المدن.

وتستثمر معظم شركات صناعة السيارات الكبرى والموردين من الدرجة الأولى حاليًا المليارات في الابتكارات ذاتية القيادة، في حين تضخ شركات التكنولوجيا مثل أبل وغوغل وأوبر موارد مالية هائلة في البحث والتطوير ذاتي القيادة.

وأحد العناصر الحيوية على الطريق إلى الاستقلالية الكاملة هو تطوير أجهزة استشعار وبرامج متطورة تمكن المركبات ذاتية القيادة من “رؤية” العالم من حولها والتفاعل بشكل مستقل وأفضل من السائقين البشريين.

وتم استخدام أساليب الاستشعار، مثل الرادار والكاميرات لسنوات في أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ولكن تغير الأمر مع ظهور تقنية أي.في التي تعتمد على أجهزة الاستشعار للكشف عن كل جسم محتمل في بيئتها تحت جميع ظروف الرؤية.

ويعمل المستشعر الحراري الخاص بشركة أداسكاي بشكل جيد بينما تواجه مستشعرات السيارة الأخرى مشكلات في الإدراك ولكل من هذه المجسّات نقاط القوة والضعف الخاصة به. ويمكن لأجهزة استشعار الرادار اكتشاف الأجسام البعيدة ولكنها لا تستطيع التعرف عليها.

◙ كاميرات أل.دبليو.آي.آر ستكون واحدة من أهم أجهزة الاستشعار في المركبات المستقلة وجزءا أساسيًا من مجموعة أجهزة الاستشعار لتحقيق الاستقلالية الكاملة

ومن ناحية أخرى، يمكن للكاميرات أن تحدد بشكل أكثر فعالية ما إذا كان الجسم، على سبيل المثال، سيارة أخرى أو أحد المشاة، ولكن فقط من مسافة أقرب.

ولهذا السبب، يتم استخدام أجهزة استشعار الرادار والكاميرات جنبًا إلى جنب مع نظام التحذير من الاصطدام الأمامي للسيارة مع ميزة مكابح الطوارئ التلقائية.

ومثل الرادار، يرسل الليدار إشارات ويقيس المسافة إلى جسم ما عبر انعكاس تلك الإشارات، ولكنه يستخدم موجات الضوء أو الليزر بدلاً من إشارات الراديو.

وعلاوة على ذلك، توفر أفضل أجهزة استشعار الليدار مجال رؤية واسعًا، في حين أن الرادار والكاميرات أكثر اتجاهية. ولكن لسوء الحظ، فإن فعالية هذه المجسات يمكن أن يعوقها الطقس والعوامل البيئية الأخرى.

وعلى سبيل المثال، لا يزال بإمكان الرادار اكتشاف الأجسام البعيدة في الضباب الكثيف أو الضباب الخفيف، في الليل أو في ظروف أخرى، لكن معظم الكاميرات لديها قيود على الرؤية في المجال القريب مما يحد من قدرتها على الرؤية في الطقس السيء والظلام.



 توقيع : إرتواء نبض



رد مع اقتباس