عرض مشاركة واحدة
قديم 02-05-2011   #145


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 19 ساعات (10:50 PM)
آبدآعاتي » 3,247,494
الاعجابات المتلقاة » 7393
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



نقص الإضاءة في النهار يبقي الطلاب مستيقظين بالليل






ينام الإنسان بالليل ويستيقظ بالنهار ويتعرف جسم الإنسان على الليل والنهار من خلال إفراز هرمون الميلاتونين الذي يعتمد إفرازه في الدم على حدة ونوع الضوء الذي يتعرض له الشخص. فزيادة حدة الضوء وبالذات الضوء الأزرق يوقف إفراز الهرمون وانخفاض حدة الضوء يزيد من إفرازه. يعاني الكثير من طلاب المدارس وبالذات في المرحلتين المتوسطة والثانوية من عدم القدرة على النوم بالليل والشعور بالنعاس والرغبة في النوم في النهار وهو ما يؤثر سلبا على تحصيلهم العلمي. وهذه الظاهرة معروفة وسببها خلل في الساعة البيولوجية يصيب الشباب في سن المراهقة وقد يستمر بعد ذلك. وقد لاحظنا من خلال المراجعين في العيادات زيادة في هذه الحالات في السنوات الأخيرة. ونعتقد أن سبب زيادة هذه الحالات هو نقص تعرض الطلاب للإضاءة في النهار وخاصة في فصل الشتاء حيث يذهب الطلاب إلى المدارس صباحا والإضاءة ما زالت خافتة والضوء في الفصول قد يكون كافياً للقراءة ولكن ليس بالضرورة للتأثير على إفراز هرمون النوم (الميلاتونين). وفي المساء حيث يجب أن تكون الإضاءة خافتة، يتعرض الطلاب لإضاءة قوية داخل المنازل حيث إننا نستخدم مصابيح الفلوروسنت التي تعرض الشخص للضوء الأزرق الذي يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين. لذلك وللتقليل من هذه الظاهرة وجب زيادة الإضاءة داخل قاعات الدراسة ووجود نوافذ تسمح بدخول الضوء الطبيعي وتخفيض الإضاءة في غرف المعيشة في المنازل قبل النوم بساعة أو ساعتين.


أ.د.أحمد سالم باهمام


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس