عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]
[/TABLE1]

قديم 07-24-2011   #522


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (02:44 PM)
آبدآعاتي » 3,247,530
الاعجابات المتلقاة » 7394
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



[TABLE1="width:100%;background-image:url('http://www.m5zn.com/uploads/2011/7/24/photo/072411060714n40qu5g.jpg');"]

[TABLE1="width:60%;background-color:black;"]

توم هانكس

العمل مع جوليا روبرتس تجربة مثمرة ومفيدة







ضمّ فيلم Larry Crowneاثنين من ألمع نجوم هوليوود ويقدّم جرعة منعشة وعميقة للكبار تخرجهم من إطار أفلام الخيال العلمي الرائجة هذا الصيف على غرار Transformers: Dark of the Moon الذي يحقق حتماً نسبة إيرادات خياليّة في شباك التذاكر.



نجح توم هانكس الذي ساهم في كتابة الفيلم وأخرجه وشارك في بطولته، في أن يحلّ ضيفاً في فقرة قصيرة تُعرض على قناة «سي أن أن» الرياضية، وفي تقديم نشرة الأحوال الجوية على قناة تبثّ باللغة الإسبانية، وفي إجراء لقاءات صحفية في مدن مختلفة من العالم بما فيها ميامي حيث التقى الناس في فندق لويس الواقع على شاطئ ساوث بيتش وراح يخبرهم عن الفيلم على بأمل أن يُقدموا على مشاهدته في السينما.
Larry Crowne فيلم عادي تقليدي ثنائي الأبعاد لا يتضمّن أي مؤثرات خاصة ويعالج موضوعاً محدداً، إذ إنه يعرض قصة رجل في منتصف عمره يخسر وظيفته ويبدأ حياته من جديد من خلال انضمامه إلى المعهد الفني. ولا بد من القول إن هذا الفيلم صدر في الوقت المناسب. لكن في هذه الأيام، يتعيّن على القيّمين جذب جمهور الكبار، الذي سيقدّر العمل أكثر من سائر الفئات العمرية، للذهاب إلى دور السينما ومشاهدته، كذلك يتعيّن على نجم كبير مثل توم هانكس الترويج لفيلمه لتحقيق نسبة مشاهدة عالية.
أخيراً، تحدّث هانكس إلى جريدة «ميامي هيرالد» وأخبرها عن المصدر الذي استوحى منه Larry Crowne، وعن السبب الذي حثّه على إخراجه، وعن علاقته بالممثلة جوليا روبرتس التي شاركته البطولة (تؤدي دور أستاذة في الكلية التي يقصدها لاري).

يعدّ Larry Crowne الفيلم الأول الذي تخرجه بعد مرور 15 عاماً على إخراجك الفيلم الناجح That Thing You Do. لماذا انتظرت هذه الفترة كلّها؟
العمل الإخراجي مهمّة صعبة تستغرق وقتاً طويلاً وتخطفك من العمل التمثيلي على نحو كبير. وفي حال كنت ممثلاً منشغلاً، سيكون من الصعب عليك أن تمثل في أعمالك وتخرج فيلماً في آن. لكن الأفلام التي تولّيت إخراجها كانت فعلاً قصصاً صغيرة وشخصية للغاية أثرت فيّ تماماً كما يؤثر في نفس الإنسان المرضُ أو الحمّى. بقيت فكرة That Thing You Do تجول في رأسي لوقت طويل، وقد كتبت نصّه خلال ثلاث سنوات حتى أني وصلت إلى مرحلة أحببت فيها الفيلم لدرجة أني لم أستطع إخراجه من رأسي، فارتأيت أن الحل الوحيد للتعامل مع حبي له يكمن في العمل عليه وتولّي مهمة إخراجه. حصل معي الأمر نفسه في Larry Crowne. يتغلغل عادةً هذا النوع من الأفلام فيك لتصبح متعلقاً به على نحو كبير ولا ترغب في إعطائه لمخرج آخر. أنهيت المسوّدة الأولى للفيلم في العام 2009 أي أني بدأت بالعمل عليه منذ عامين. وفي وقت سابق من هذا العام، أدّيت عملاً تمثيلياً آخراً في فيلم للمخرج ستيفين دالدري بعنوان Extremely Loud and Incredibly Close. ومع ذلك، أعتبر أنني بعيد عن الساحة الفنية منذ زمن.
هل رغبت يوماً في إخراج نصّ كتبه أحد سواك؟
أنا لست مخرجاً. ولا أقرأ سيناريوهات الأفلام بالطريقة التي يقرأها بها المخرجون. عندما يقرأ المخرج سيناريو أحد الأفلام يروح يسأل نفسه: «كيف سأترجم هذا الكلام للمشاهد؟ كيف سأصور هذا المشهد؟ كيف سأختار الممثلين؟». أما أنا، فأقرأ سيناريوهات الأفلام كممثل وأسأل نفسي: «ما هو الدور الأنسب لي في هذا الفيلم؟ ما الذي سينتظره الجمهور مني فيه؟ كيف تتعامل هذه الشخصية مع موضوع الفيلم؟». في المقابل، عندما أكتب السيناريو، أقوم دوماً بذلك وفي بالي فكرة أني سأكون مخرج هذا العمل. وفي نهاية المطاف، أصبح العمل الإخراجي لدي عملاً شخصياً أقوم به كل 15 عاماً تقريباً. لكن طوال هذه الفترة، أخرجت بعض الأعمال كحلقات من مسلسلي From the Earth to The Moon وBand of Brothers.
من أين استوحيت فكرة Larry Crowne؟ وكيف خطرت على بالك قصة الفيلم؟
استوحيت فكرة الفيلم الأصلية من الصورة التالية: شاب يدخل إلى أحد المتاجر الكبرى مثل التارغيت أو والمارت- وقد سمّينا المتجر في الفيلم يو مارت- وهو يشعر بنفسه ملكاً متحكماً بزمام الأمور وبإحساس رائع فهو سعيد بعمله في المتجر وبالجو السائد فيه وبالأشخاص الذين يعمل معهم. وإذ يسمع فجأة أحد الموظفين يستدعيه بواسطة مكبّر الصوت قائلاً: «يرجى من لاري كروون التوجّه إلى منطقة الاستراحة المشتركة». وما أن يسمع هذا النداء، حتى يفهم هذا الشاب أنه طُرد من عمله من دون أي سبب وجيه. إذا أساس موضوع الفيلم: شاب يطرد من عمله نتيجة إهمال مؤسساتي. وبعد أن يخسر وظيفته، يتسجّل في المعهد الفني ويلتقي بجوليا روبرتس التي تكون مدرّسته.
ما يثير الاهتمام في الموضوع أن مثل هذه الفكرة خطرت في بالك وأصبحت شخصية علماً أنك نجم كبير في مجال صناعة الأفلام الذي يجني فيه الأشخاص الملايين من الدولارات. حياة لاري ومعضلته لا تمتان الى حياتك بأي صلة.
حسناً، دعني أخبرك الأمر التالي: إذا ما عدنا قليلاً بالزمن إلى الوراء لوجدنا أنه كانت ثمة مسألتان شائعتان. منذ زمن بعيد، أظن منذ ما يقارب الـ15 عاماً، قرأت مرة قصة عن أحد متاجر الحسومات الكبرى الذي افتُضحت الأمور الشريرة والمؤذية التي كان يقوم بها والتي كمنت في طرد موظّفيه قبل أن يصلوا إلى سن التقاعد ليحرمهم من تعويضهم التقاعدي. كان هذا المتجر يتذرّع بسوء سلوك موظفيه الذين كانوا في أواخر الأربعينيات والخمسينيات ليطردهم من عملهم كي لا يضطر الى دفع معاشهم التقاعدي. وقد فضح الموظّفون أنفسهم ممارسات هذا المتجر وتتطوّرت الأمور لتصل إلى المحاكم ولينتهي الأمر بتغريم المتجر على أفعاله هذه. في الحقيقة، كان هذا المتجر يقوم بما تقوم به غالبية المؤسسات ألا وهو توفير أموالها وابتزاز موظّفيها. شدّ هذا الواقع انتباهي وعلق في رأسي.
من ثم، رحت أتذكّر كيف كانت تجربتي في الثانوية العامة. لم أكن أملك آنذاك لا المال ولا معدل علامات كافياً ولا إمكانات لفعل أي شيء بعد تخرّجي في الثانوية. لم أكن أملك سوى خيار الدخول إلى المعهد الفني. ففي حين أن أقراني كانوا يغادرون منازلهم لإتمام دراسة الأربع سنوات، كنت أنا أتعلم في كلية قريبة من منزلي لا تكلّف عملية التسجيل فيها سوى 15$. كنت أقصد الكلية مع أشخاص يكبرونني سناً بمرّتين، ومع شباب كانوا قد عادوا لتوّهم من فيتنام، ومع نساء كبر أولادهن وغادروا منزل العائلة، ومع رجال متقاعدين أو مطلّقين. بالتالي، اختبرت شخصياً تلك التجربة وأعرف تماماً كيف تجري الأمور في مثل هذه الحالات.

هل ساعدتك حالة الركود الاقتصادي التي أصابت البلاد بالربط بين الأمرين في رأسك؟
كانت فكرة Larry Crowne موجودة في رأسي قبل الأزمة المالية. فالممثلون تماماً كعلماء الاجتماع، يحاولون إخبار قصص تعكس نوعاً ما واقع الحياة والمجتمع. يجسد هذا الفيلم بحق روح التغيير والتجديد في الحياة، ذلك التغيير الذي اضطر لاري الى القيام به لأنه خسر وظيفته. وتنتهي عادة الأحداث الواقعية في التغلغل في قصص الأفلام التي نصوّرها. ففي الوقت الذي بدأنا فيه تصوير الفيلم، كان ما لا يقل عن ثلث الاقتصاد الغربي قد انهار وبالتالي أصبح لاري، على غرار كثر، يعيش في منزل لا يساوي فعلياً المبلغ الذي كان مديناً به. لقد أضاف واقع الحياة موضوعاً مختلفاً وأكثر عمقاً إلى ما أردنا طرحه في الفيلم، ألا وهو كيف تتصرّف حين تنهار حياتك وتضطر الى البدء من جديد.
أعدت أخيراً مشاهدة فيلم That Thing You Do! ولاحظت أنه و Larry Crowne يتشاطران قاسماً مشتركاً غير معتاد ألا وهو أنه لا أشرار في كلا الفيلمين.
الشائع في كل رواية أو قصة هو أن يكون ثمة بطل وأعداء له يخسرون عادةً في نهاية القصة. هذا ما اعتدناه في القصص كافة. وهذا ما شاهدناه لمئات ملايين المرات، وهذا أكثر ما يثير ضجري ومللي. ثمة ممثلون لا يؤدون خلال مسيرتهم الفنية سوى أدوار الصالحين أو أدوار الأشرار. لا يثير مثل هذا النوع من الحبكات السردية أي اهتمام لدي. صحيح أنه لا توجد في That Thing You Do! شخصيات شريرة، إلا أنك تلاحظ أن أهم شيء حدث لفرقة الروك تلك كان هو نفسه السبب الذي أدى إلى تفرّق أعضائها. وفي Larry Crowne، لا يوجد عدوّ متآمر أو شخص يريد التخلّص من لاري أو أن يستولي على عمله التجاري.
بدلاً من ذلك كلّه، يبيّن الفيلم أشخاصاً يحاولون الحفاظ على مكانهم في هذا العالم المتوحّش. عندما أفكّر بالمسرحيات الأدبية الطنانة والرنانة التي قرأتها في الثانوية، بدءاً بمسرحية The Iceman Cometh، مروراً بـ Desire Under the Elms ووصولاً إلى Death of a Salesman، أجد أنه لم تكن في هذه المسرحيات أي شخصيات شريرة. في المقابل، كان فيها أشخاص مدللون يقومون بتصرفات مشينة وأنانية غالباً ما تأتي على حساب الآخرين. وفي نظري، هكذا هي حقيقة الحياة التي علينا أن نجسّدها في الأفلام. وأنا لست أحد الذين يعتمدون على الشخصيات الشريرة لدفع أحداث القصة قدماً. وعلى رغم انعدام مثل هذه الشخصيات في القصة، تجد أن الشخصيات تمرّ بمغامرات طويلة وعميقة وأكثر إثارة للاهتمام بكثير.

كان أداء جوليا روبرتس في Larry Crowne مميزاً. ودعني أقول لك إن مشاهدتكما وأنتما تمثلان معاً جعلتني أشعر بمتعة ما بعدها متعة.
العمل مع شخص مثل جوليا تجربة مثمرة ومفيدة. إنها شخص ودود ومحب ولا تنفك تضحك طوال الوقت. إنها امرأة في غاية الذكاء ونحن نستمتع بالتواجد مع بعضنا ونتشارك الكثير من الصفات. مررنا خلال مسيرتينا المهنية بكثير من الأمور المتشابهة. في الواقع، عندما أرسلت إليها سيناريو الفيلم قلت في قرارة نفسي «إن ما فعلته هو أخطر شيء قد يفعله أي شخص يعمل في مجال صناعة الأفلام وهو أن ترسل سيناريو فيلم إلى صديق وتقول له إنك كتبته بنفسك وإنك ستمثّل فيه، كذلك تودّ إخراجه ثم تسأله إن كان يسمح لك بأن تشرف عليك وتعطيه التوجيهات الإخراجية؟». مثل هذا التصرّف قد يتسبّب بكوارث فظيعة. ولمّا أرسلت الى جوليا السيناريو، قلت لها: «إسمعي، لن تستطيعي إهانتي، أرفضي العرض في حال لم تجدي الدور مناسباً لك». لكن، ما أن انتهت جوليا من قراءة النص، حتى بدأنا فوراً بالحديث عن الإضافات التي قد تساهم في تحسين الفيلم وجعله أكثر عمقاً. وبما أننا كنا قد تعاملنا مع بعضنا سابقاً في فيلم Charlie Wilson’ War، نجحنا في أن نجد لغة عمل مشتركة وفي أن نكون على هذا المستوى العالي من التواصل الفني والمهني.
إذا، أفهم منك أن الصداقة لم تعق مسار تقدّم العمل.
لا أظن أني عملت يوماً مع ممثلة لم أكن متفقاً معها. في الواقع، لم أكره يوماً شخصاً عملت معه في أحد الأفلام، أو أني عملت مع أشخاص لم يطيقوني.
ما أقصده من هذا كلّه هو أنه من المهم أن يكون العمل ممتعاً لأن صناعة الأفلام قد تكون عموماً تجربة مريرة وغير مريحة. لكن عندما تعمل مع شخص يكون نداً لك وتكون على معرفة وثيقة به كمعرفتي بجوليا التي مضى عليها حوالى الأربع أو الخمس السنوات علماً أنناصديقان لفترة أطول من تلك بمرّتين، تجد أن الصداقة تؤثر في العمل تأثيراً إيجابياً وتجد أنك تملك الكثير من الطاقات والإمكانات التي تسهّل عليك العمل أكثر مما قد يبدو لك.

نجوم كثر مثلك نجدهم أشخاصاً تصعب محاورتهم، هذا إن قبلوا أساساً بإجراء أي مقابلات صحفية. إلا أنك تبدو إنساناً سلساً يسهل الحديث معه.
لا تنطوي عملية إجراء المقابلات على أي غموض أو قوة خارقة. أعتبر أن إجراء مقابلة صحافية أشبه بالجلوس مع أحدهم والتحدّث معه عن العمل الذي أزاوله منذ تخرّجي. فعندما تقوم بعمل ما، تجلس مع الآخرين وتفيض في الحديث عنه.
لا أخشى من الحديث عن أفلامي ولا سيما مع أشخاص أذكياء نسبياً. كنت أتمنى لو أننا نعيش في جو حيث يتحدّث العمل عن نفسه ولا يضطر المرء إلى شرح نفسه لأي كان. لكني أجد في المقابل أن الحديث عن هذه الأمر مثير للاهتمام، فهمت قصدي؟
كذلك لا أعتبر المقابلات الصحافية مهمة شاقة كما هي بالنسبة إلى بعض الناس. فشخصيتي تختلف عن هؤلاء. ربما لأنني بطبعي أحب التحدّث كثيراً.




 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس