.
.
.
.
انا حاليًا زعلان …
نسيت اني امسي بالخير لكل الكائنات الحيّة .. واخص المارون من هنا فوق الخير سعادة.
نرجع لمحور حديثنا الي ابدئه على قدر المحبة يكون الزعل .. زعلان لان احد المقربين على قلبي وعدني وجاء متأخرًا .. جاء وانا مطنقر ( منفّس ) ولا رديت على المكالمة المتأثرة بالشبكة وجائت على شكل رسالة.
بعد نصف ساعة عاود الاتصال ، شكلته وقلت: -في نفسي- راحت عليك يا صديقي.
كان عندي استعداد اني اعطيه على راسه ، لكن ما يستاهل ( هو حيوان ) لكن هم بعد اقدره فوق اني احوبه .. بس مازالت زعلان ودي اتسوّق واشرب قهوة معاه.
خرّب اوم جدولي .. المهم: هو عارف اني زعلان وعارف اني ارضى بسرعة .. كنه خابزني وعاجنّي!
وبما انه خرب جدولي وانا جالس وبجواري ثوبي ..
بالبس الثوب واشتري دخان وأرجع
|