06-04-2015
|
#34
|
:
:
قَدْ سَلگتُ طَريَقاً لگيْ أعَلمْ اليْ أينْ سَتصَلُ نَهايِتَيْ ..
لَاننَيْ بِگلْ صَدقْ قَدْ مَللتْ مَنْ تَگرار اليَومْ لَا مسَتجَداتْ
حَتيْ تَگتگةْ السَاعةْ نفَسَهَا لَا تتَغَيرْ حَتيْ الَوجَوهـ نَفسَهَا
حَتيْ الَألمْ غَيرْ قَابلْ للَتغَيرْ فقَطْ يِتَوسَعْ حجَمةْ
مَحبطْ جَداً ومشَوشٌ وَمشَتتٌ وَالروَحْ قَدْ ضأقَتْ منَ صَراخْ الليِلْ
آآآه للَمعَلومَيةْ هَذةْ الآهـْ خَرجتْ منْ حَرقَتُ الرَئةْ ؛
يِ حَرفْ عَبرْ عَما بِداخَليْ منَ أسَتفَهامَأت !
مَا زَلنَا نَردّد لَا نهَايِةْ لَا نَهايِةْ .. !
الصَخبُ متَزاحمْ حَولْ أرصَفةْ الفَقدْ ،،
:
:
وتَگاثَرُ الوَجعْ على ذَلگ الغشَاءْ الجَريحْ ،
وأنسَگابْ گ شَلالْ ٍ غَاصَبْ يِقَذَفُ بِلعَناتْ منُحرقَةْ ‘
وَنهَايَةْ غَاضَبة گفَيلةْ بِأنهَيارْ النَيرانْ عَليِنَا ~
وَعنْ يِومٌ بِاتْ غَريبِاً ،
ويِوماً يتَلفُ الخَلايَا وَيِلعَثَمهَا عنْ النَطقْ ..
أينْ المفَرْ منَ نهَايةْ سَيجارْ معَطوبْ أغتصَبْ فَيْ زمنْ حَقَيرْ ،
أرَتگبْ أشنعْ الجَرائَمْ فَيْ حَرفٌ وتَبغَه.؟!
أينْ النهَايةْ لَـ حَدْ الَألمْ الَذيْ ينَموْ بِداخَليْ فَيْ الثَأنيةْ الوَاحدةْ ؛
لَا تَوجَدْ نهَايةْ فقَطْ سَأشنقْ نفَسيْ :
وأبتسَمْ بِگلْ سَخريةْ ،
,,
|
|
|
|
|