عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-23-2017
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27920
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ يوم مضى (11:11 PM)
آبدآعاتي » 1,384,760
الاعجابات المتلقاة » 11617
الاعجابات المُرسلة » 6425
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كيف تؤثر بكتيريا الأمعاء على كامل الجسم؟





انتفاخ في البطن، إسهال، إمساك، تعب، وسمنة.. إذا كنت تشكو من واحد من هذه الأعراض، لا تذهب بعيداً، فقد يكون أصل المشكلة نقص في بكتيريا الأمعاء المفيدة.
وعلى رغم أن كلمة البكتيريا ترتبط في أذهاننا بأنها شر، إلا أن وجودها ضروري لصحة الجسم البشري.
تستوطن البكتيريا المفيدة أمعاء الإنسان بعد الولادة بأشهر قليلة، وتلازم الشخص طوال حياته.
ويقال إن هناك أكثر من 500 فصيلة منها يبلغ عددها 10 أضعاف خلايا الجسم البشري، ويصل وزنها إلى أكثر من ألف غرام.
وأكد تقرير على موقع webmd ان البكتيريا المعوية المفيدة تساعد على هضم محتويات الطعام، وتحافظ على التوازن البيولوجي بين فصائل البكتيريا المختلفة التي تستقر في الأمعاء.
وأشار الى أن وجودها بكميات طبيعية ينتج مادة تحاكي في عملها عمل المضادات الحيوية، وهدفها محاربة البكتيريا الضارة، ما يساهم في تقوية جهاز المناعة في الجسم.
ونقل التقرير عن دراسات عدة أن انخفاض عدد البكتيريا في الامعاد يؤثر بشكل سلبي على
كامل الجسم، وهو قد يزيد من خطر الاصابة بسرطان القولون، ويزيد احتمالات الإصابة بمرض الحساسية، وكذلك متلازمة الأمعاء
المتهيجة.
ولفت الى وجود بعض أنواع البكتيريا التي ترتبط الى حدّ كبير بأمراض القلب، لا سيما عند تناول الأطعمة المليئة بالشحوم واللحوم الحمراء أو البيضاء، حيث قد تتشكل مع الوقت مادة كيماوية تسمى TMAO trimethylamine-N-oxide وتسبب الكوليسترول، فيزيد خطر انسداد شرايين القلب.
وتشير الدراسات إلى أن توازن البكتيريا في
الأمعاء
قد يؤثر أيضاً على وظائف الدماغ، لا سيما المشاعر الخاصة بك. ويشك العلماء في أن التغيرات في هذا التوازن قد تلعب دوراً في ظهور بعض الأمراض، مثل الاضطرابات النفسية والتوتر والتوحد والقلق والاكتئاب، وكذلك الألم المزمن.
كذلك قد يؤدي التوازن غير الصحي للبكتيريا إلى إشارات تتعلق بالشعور بالجوع. ويعتقد الباحثون أن هناك صلة بين الغدة النخامية والشهية، مؤكدين أن البكتيريا المفيدة تساعد في حرق الدهون وبالتالي في إنقاص الوزن.
وأكد التقرير وجود
بكتيريا تسكن في الأمعاء
والرحم، من أهم مهماتها إنتاج أحماض اللبن والخل، التي تمنع البكتيريا الضارة من غزو الجسم وتساعد على زيادة الوزن عند الأطفال وأيضاً تصنيع الفيتامين “ب”.




 توقيع : إرتواء نبض



رد مع اقتباس