هذه الصنّعة فِي الكِتابة فريدة ٌ خالصة للروادِ .. يكادُ القاريءُ يميّزُ هذه اللهجة وهذا العسجد الثمين مِنْ دُونِ غيره .. ولأنه كذلك كان التشبيه هُنا رصينٌ محكومٌ .. .جميلٌ أن يتم تشبيه البن بـ المعشوقة .. ووصف هذه الأجواء البريّة
:
شعرُك فاح مِنْه قهوة الإبداع ..
ليت الغياب يُدير ظهره إن رآك ..
فعلاً .. قلمك يسلب اللب. !
|