عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-14-2019
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (02:02 AM)
آبدآعاتي » 1,057,060
الاعجابات المتلقاة » 13875
الاعجابات المُرسلة » 8054
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي موسوعة المتسابقين في السيرة النبوية (2)



أعمامُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم تسعة، أكبرهم الحارث، وأصغرهم حمزة، ولم يُدرِك منهم الإسلامَ إلا أربعة: أبو طالب، وأبو لهب، وحمزة، والعباس، أسلم الأخيران منهم.



وعمَّاته ستٌّ: أروى، وأميمة، وعاتكة، وبرة، وصفية، وأم حكيم البيضاء، ولم يُسلِمْ منهنَّ إلا صفيَّةُ، واختُلف في إسلام أروى وعاتكة، وصحَّح بعض أهل العلم إسلامَ أروى، وكلهن شقيقاتٌ لعبدالله إلا صفية.



وأخواله ثلاثة: عبديغوث، والأسود، وعمير بنو وهب.



وله خالتان، هما: فريضة، وفاختة، ولم يثبت إدراكُهم البعثةَ، وهو وحيد والديه عبدالله وآمنة.



ومرضعاته أربع: أمُّه آمنة، وثويبةُ مولاة أبي لهب أرضعتْه بلبن ابنها مسروح، وأرضعت معه عمَّه حمزة، وابنَ عمته سلمة بن عبدالأسد، وحليمةُ السعدية أرضعتْه بلبن ابنها عبدالله بن الحارث، وأقام معها أربعَ سنين، ورابعة أرضعتْه فترة إقامتِه في بني سعد، ولم يَثْبُتْ إسلامُ أيٍّ من مرضعاته.



وتزوَّج خمسَ عشرةَ امرأةً، دخل بـ 11 منهن، أولاهن خديجة، وآخرهن ميمونة بنت الحارث، وجميعهن تزوَّجْن قبله إلا عائشة، فلم يتزوج بِكرًا غيرها، وأصدَقَهن أربعَمائةِ درهمٍ إلا خديجة أصدَقَها عشرين بكرة، وأم حبيبة أصدقها النجاشي عنه أربعمائة دينارٍ، وتُوفِّي منهم في حياته: خديجة، وزينب بنت خزيمة، وأولهن لحاقًا به زينب بنت جحش، وهي التي نزل الوحي بتزويجها، وأطولهن قامة سَوْدة بنت زَمْعةَ، وهي التي وهبت ليلتَها لعائشة، وأعظمهن بركةً على أهلها زينب بنت الحارث؛ فبسبب زواجها من النبي صلى الله عليه وسلم أعتق مائة بيت من بني المصطلق، والتي رأت في منامها كأن القمر سقط في حجرها، ولما قصَّت رؤياها على زوجها لطَمَها، وقال لها: (أتَتَمنِّين الملك الذي بيثربَ؟) هي أم المؤمنين صفية بنت حُيَيٍّ، ولم يُطلِّق منهن إلا حفصةَ، ثم راجَعَها جبرًا لخاطر أبيها عمر، وصاهرَ بهن ستًّا من بطون قريش هم: بنو أسد، وبنو عامر، وبنو تَيْم، وبنو عدي، وبنو مخزوم، وبنو أُميَّة.



وله أربع سراري: مارية أم ولده إبراهيم، وبعضهم يَعدُّها مع الزوجات؛ للحديث المتعلِّق بولادة إبراهيم: ((أعتَقَها ابنُها))، والثانية: ريحانة القرظية، وجارية أهدَتْها له زينب بنت جحش، وأخرى أصابَها في بعض السبي.



وأولاده الذكور ثلاثة: القاسم (وهو أكبرهم) وبه كان يُكْنَى، وعبدالله وهو الملقَّب بـ "الطيِّب والطاهر"، وإبراهيم وهو أصغرهم، وجميعهم تُوفُّوا في حياته.



أما بناته، فهن أربع: زينب (وهي أكبرهن) تزوجها ابن خالتها أبو العاص بن الربيع، ورقية، وأم كلثوم زوَّجها النبي صلى الله عليه وسلم لعثمانَ بنِ عفَّان بعد وفاة شقيقتها رقية، وفاطمة وهي أصغرهن زوَّجها لابن عمها علي بن أبي طالب، وكلهن تُوفِّين في حياته إلا فاطمة، وجميع أولاده من خديجة إلا إبراهيم.



وكان له عدد من الموالي، وهم: زيد بن حارثة، وابنه أسامة، وثَوْبان، وفضالة، ومدعم وهو الذي غلَّ الشملة في غزوة خيبر، وأَنْجشة، وكان حاديًا حسنَ الصوت، وهو الذي قال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((رفقًا بالقوارير))، ويسار، وكركرة النوبي، ورَباح، وشقران.



وله من الإماء: بركة ورثها عن أبيه، وكانت حاضنته بعدَ وفاة أمه، وقد زوَّجها زيد بن حارثة، فولدت له ابنَه أسامةَ، وسلمى أم رافع، وضميرة، وسيرين أخت مارية، وهبها لشاعره حسَّان بن ثابت، فولدت له ابنه عبدالرحمن.



وأسماؤه خمسة: محمد، وأحمد، والماحي، والعاقب، والحاشر.



وأشبه الناس به أربعة: جعفر بن أبي طالب، والحسن بن عليٍّ، وقثم بن العباس، ومصعب بن عمير إذا لبس لَأْمته.



وغسَّله خمسة: عليٌّ، والعباس، وابنه الفضل، وأسامة بن زيد، وشقران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وزاد المباركفوري: قثمَ بن العباس، وأوس بن خَوْلِيٍّ.



أملاكه صلى الله عليه وسلم:

كان للنبي صلى الله عليه وسلم تسعةُ سيوف، منها مأثور وَرِثه عن أبيه، وذو الفقار غنمه يوم بدر، وكان قبله لمنبه بن الحجاج السهمي، وهو الذي رأى فيه رؤيا أُحُد، وقال في حقه: ((لا سيفَ إلا ذو الفقار، ولا فتى إلا عليٌّ))، ومن سيوفه: العضب، والحيف، والرسوب، والمخذم، وكان له سبعة خيول، جمعها ابن جماعة الشافعي في بيت له:

والخيل سَكْبٌ لحيفٌ سَبْحة ظَرِبٌ ♦♦♦ لِزَازُ مُرْتَجِزٌ وَرْدٌ لها اسرار



وله من الإبل: القصواء، التي ابتاعها من الصدِّيق يومَ هجرته، والعضباء، وكانت لا تُسبَقُ إلى أن جاء أعرابي وسبقها بقعود، فقال النبي الحديث المعروف: ((حق على الله ألا يرتفعَ شيء في الأرض إلا وضعه))، والجدعاء، وكان له حِمار أهداه له المقَوْقس اسمه: يعفور، أو عُفَير، وبغلة شهباء اسمها دلدل، وكان له سبعة دروع، منها: ذات الفضول، التي تُوفِّي وهي مرهونة عند يهودي في طعام، وذات الحواشي، وذات الوشاح، والفضية، وله عدة قسي وسهام .



 توقيع : ضامية الشوق




آخر تعديل ضامية الشوق يوم 10-14-2019 في 11:32 PM.
رد مع اقتباس