تحتل الصحاري أكثر من نصف أراضي أوزبكستان ، لذلك تبدو عاصمتها طشقند وكأنها واحة حقيقية.حيث انها بنيت في وادي خصب لنهر تشيرتشيك ، مغطاة بشبكة من قنوات الري ، مزينة بالنوافير ومغمورة حرفيا في المساحات الخضراء.والمساجد والمدارس ذات الزخارف العرقية وعليها الرسوم التوضيحية للحكايات الشرقية.تم بناء طشقند الحديثة مع ناطحات السحاب وغيرها من الهندسة المعمارية المستقبلية ، ولكن في الوقت نفسه تحتفظ المدينة بطابعها الوطني الفريد ، الذي تم تشكيله منذ قرون.