ثمة حكايات عتيقة تتعرى لتستحم في ذاكرتي تدنو من شغبي , تطرق باب البوح المؤجل غير آبهة بما أقترفه لساني من مرارة الكتمان والخيبات المُتبرعمة على أطرافه
تقترب وأبتعد ثم تتبعني بكامل الفتنة التي عَهدتها في مُخيلتي كما السابق وأبهى تتسلقني فأُعاشرها على مضض
أُنجب منها افكاراُ تتناسل في الدرك الأسفل من الصمت , ثم تطفو على السطح ..تمضي الى حيث يشاء اليأس تصنيفها على مقاس
الأمل في رؤيتي المحدودة لكِ .
..,,