عرض مشاركة واحدة
قديم 07-19-2010   #3


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 15 ساعات (08:58 PM)
آبدآعاتي » 3,247,550
الاعجابات المتلقاة » 7394
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



أسباب الغازات أثناء الحمل




تعاني كثير من السيدات الحوامل من وجود غازات أثناء الحمل، و غالباً ما تتسبب هذه الغازات في حدوث بعض آلام بالبطن وعدم ارتياح؛ ويظل السبب في الكثير من الأوقات غير معلوم لمعظم الحوامل -خصوصاً- إذا كانت هذه المشكلة تحدث في أول حمل لهن.


ما هي أسباب الغازات أثناء الحمل؟

  • بطء عملية الهضم نتيجة لهرمونات الحمل التي تقوم بدورها بإرخاء عضلات الجهاز الهضمي مما يترتب عليه تراكم الغازات أثناء الحمل.
  • تناول بعض الأطعمة التي تتسبب في زيادة كمية الغازات كالأطعمة الغنية بالألياف مثل نخالة الشوفان أو بالنشويات مثل المكرونة.
  • معاناة السيدة الحامل من اضطرابات بالهضم من قبل فترة الحمل، مما يترتب عليه زيادة المعاناة من الغازات والانتفاخات أثناء الحمل.
نصائح لتجنب الغازات أثناء الحمل:

  • الابتعاد عن الأطعمة التي تتسبب في زيادة نسبة الغازات.
  • تجنب شرب الماء بكميات كبيرة وبشكل سريع أثناء تناول الطعام.
  • تناول الطعام على وجبات صغيرة على مدار ساعات اليوم مما يقلل كمية الهواء التي تبتلعه المرأة الحامل أثناء الحمل.
  • الحرص على مضغ الطعام بشكل جيد.
  • استشارة الطبيب في حالة زيادة نسبة المغص والغازات أثناء الحمل.
  • هل حقن التاميفلو أثناء الحمل آمنة؟




    أوصت المنظمات الصحية - المراكز الأمريكية لمكافحة المرض - السيدات الحوامل بتناول مصل التاميفلو؛ لتجنب الأخطار الصحية التي قد تتعرض لها المرأة أثناء فترة الحمل نتيجة إصابتها بفيروس H1N1 المعروف بأنفلونزا الخنازير بالرغم من عدم إجراء دراسات مؤكدة على مدى تأثير الأدوية المضادة للفيروسات (مثل التاميفلو) على المرأة الحامل. وفي نفس الوقت أعلنت المراكز الأمريكية لمكافحة المرض عن عدم وجود أي دراسات تؤكد خطورة الأدوية المضادة للفيروسات على حياة السيدة الحامل أو الجنين.

    ما هو التاميفلو (Tamiflu)؟


    • يعتبر عقار التاميفلو حتى الآن هو الدواء الأكثر فاعلية في علاج أنفلونزا الخنازير لدى المرأة الحامل في أي مرحلة من مراحل الحمل، وبعد الولادة أو بعد فقدان الحمل بأسبوعين. فقد تؤدي الإصابة بهذا النوع من الأنفلونزا إلى وفاة المرأة في الحالات السابقة إذا لم تتناول المرأة الدواء على وجه السرعة.
    • يكون لأدوية الفيروسات، مثل التاميفلو تأثير فعال عند تناولها في أول 48 ساعة من بداية ظهور أعراض أنفلونزا الخنازير، فتساعد هذه الأدوية على التخفيف من حدة آلام التعب، وتحسن الحالة بسرعة، مع منع التدهور الصحي الذي قد ينتج عن الإصابة بالأنفلونزا أثناء الحمل، ومن هذه التدهورات الصحية الإصابة بمرض الالتهاب الرئوي (Pneumonia).
    ما الفرق بين الأدوية المضادة للفيروسات والمضادات الحيوية؟


    يجب التفرقة بين الأدوية المضادة للفيروسات والمضادات الحيوية، حيث تعمل الأدوية المضادة للفيروسات على الحد من تكاثر وانتشار فيروس الأنفلونزا داخل الجسم، أما المضادات الحيوية فتعمل على قتل أو وقف نمو البكتريا. والبكتريا لا تسبب الأنفلونزا، لكن في بعض الأحيان قد يتعرض المريض بالأنفلونزا الحادة إلى عدوى ثانوية ناتجة من البكتريا، وفي هذه الحالة قد ينصح الطبيب بتناول المضادات الحيوية.

    ماذا تفعل المرأة الحامل عند التعامل مع مريض أنفلونزا الخنازير؟



    يجب على المرأة الحامل أو التي ولدت حديثا أو التي فقدت حملها قبل ذلك بأسبوعين استشارة الطبيب إذا تم التعامل بينها وبين مصاب بأنفلونزا الخنازير بطريقة مباشرة. فقد ينصح الطبيب بتناول دواء مضاد لفيروس الأنفلونزا للتقليل من فرصة إصابة المرأة الحامل بالمرض، أو قد يقرر الطبيب عدم الحاجة لتناول الدواء طالما لم تظهر أي من أعراض المرض على المرأة الحامل.

    ماذا تفعل المرأة الحامل عند الإصابة بأنفلونزا الخنازير؟



    يجب استشارة الطبيب على وجه السرعة، وتناول الدواء (عقار التامفلو) لمدة خمس أيام. على المرأة الحامل اتخاذ الحذر في هذه الفترة عند التعامل مع الآخرين وذلك لأنها مازالت حاملة للمرض. يمكن تناول الدواء أثناء الطعام لتجنب الشعور بالغثيان والتقيؤ (أكثر الأثار الجانبية شيوعا للتاميفلو وأحدى أعراض الإصابة بالأنفلونزا).

    ملحوظة هامة!



    يجب عدم الخلط بين التاميفلو والثيرافلو؛ فالتاميفلو هو الاسم التجاري للدواء المضاد لفيروس الأنفلونزا المعروف علميا باسم ﺃﻭﺴﻠﺘﺎﻤﻴﻔﻴﺭ(oseltamivir) والذي يجب استشارة الطبيب قبل تناوله. أماالثيرافلو (Theraflu) فهو الاسم التجاري لدواء مسكن للآلام، ويحتوي على عناصر أخرى، حيث يساعد الثيرافلو على تخفيف بعض أعراض الأنفلونزا ولكنه لا يوقف تتطور الفيروس داخل الجسم.


الوقاية من مضاعفات السكر أثناء الحمل




إذا كنت مريضة بالسكر سواء كان من النوع الأول أو الثاني أو سكر الحمل، فيمكنك أن تحمي نفسك والجنين من كل المشكلات التي يسببها هذا المرض أثناء الحمل إذا اتبعت الإرشادات الآتية:

التخطيط للحمل


يجب أن يتم التخطيط للحمل جيدا بحيث يصبح جسمك مستعدا للحمل والتغيرات التي ستحدث له خلال تلك الفترة.

الذهاب للطبيبة


من الضروري للغاية الذهاب للطبيبة لمعرفة التأثير الذي أحدثه المرض في الجسم بالفعل قبل الحمل. وسوف تخبرك الطبيبة بكيفية ضبط مستوى السكر في الدم. وقد يتطلب الأمر تغيير أدوية السكر التي تتناولينها. كذلك ستخبرك بالخطوات العادية للاستعداد للحمل مثل تناول الفيتامينات الغذائية المكملة مع حمض الفوليك، والتوقف عن التدخين، وتناول
الغذاء السليم، وممارسة التمرينات، وتجنب التوتر، وما إلى ذلك.

الغذاء الصحي المناسب


يجب أن تستعدي جيدا من ناحية التغذية السليمة القائمة على خطة محددة تناسبك كمريضة بالسكر. فإذا كنت من ذوي الوزن الثقيل، فقد يستلزم الأمر الذهاب لأخصائي تغذية لمساعدتك في التخلص من الوزن الزائد قبل الحمل كجزء من الترتيبات اللازمة لضبط مستوى السكر استعدادا للحمل، وكذلك لمساعدتك في معرفة كيفية التحكم في مستوى السكر أثناء الحمل.

المواظبة على التمرينات


ممارسة التمرينات الرياضية بانتظام من الطرق التي تساعدك على التحكم في مستوى السكر بالدم، كما أنها تساعدك في ضبط وجبات الطعام التي تتناولينها. يجب أن تبدئي
بممارسة التمرينات بانتظام أثناء الحمل وبعد الولادة.

مراقبة مستوى السكر بالدم


يتغير مستوى السكر تغيرا سريعا أثناء فترة الحمل لأن الحمل نفسه يجعل احتياجات الجسم من الطاقة تتغير. احرصي على قياس مستوى السكر باستمرار (حوالي 6 إلى 8 مرات يوميا) أثناء الحمل.

تناول الأدوية في المواعيد المحددة


يجب أن تحرصي على أخذ جرعات الأنسولين التي كتبها الطبيب في مواعيدها المحددة، وكذلك الالتزام بجميع التعليمات الطبية الأخرى لضبط مستوى السكر طوال فترة الحمل.

التعامل مع انخفاض السكر على وجه السرعة


احتفظي بمصدر كربوهيدرات قريب منك في جميع الأوقات (مثل بعض الحلوى أو أقراص الجلوكوز أو الجيل أو غيرها) كي تتناول منه في الحال عندما تشعرين بانخفاض مستوى السكر انخفاضا شديدا. من الأفضل كذلك أن تخبري أفراد أسرتك وزملائك المقربين في العمل بكيفية التعامل معك إذا أصبت بانخفاض شديد في السكر.

المتابعة الطبية


احرصي على المتابعة مع الطبيبة باستمرار طوال فترة الحمل للوقاية من أي مشكلات أو علاجها حال حدوثها.


أنا حامل وعندي سكر




في أحيان كثيرة يتم تشخيص الإصابة بالسكر أثناء الحمل. وفي هذه الحالة يعد عدم ضبط السكر أثناء الحمل من الأمور التي تزيد من احتمالات إصابة الجنين بالعديد من المشكلات الصحية ومنها العيوب الخلقية، كما أنه يسبب حدوث مضاعفات خطيرة للأم. احرصي على العناية الجيدة بنفسك قبل وأثناء فترة الحمل لتجنب إصابة الجنين بعيوب خلقية، وتلافي المشكلات الأخرى مثل الإجهاض وولادة الطفل ميتا.

لكن ما هو السكر؟


مرض السكر هو حالة لا يستطيع فيها الجسم استهلاك كمية السكريات والكربوهيدرات الداخلة إليه عن طريق الطعام في إنتاج الطاقة.

أنواع السكر


ينقسم مرض السكر إلى ثلاثة أنواع:
  • النوع الأول: ينتج البنكرياس كمية قليلة من الأنسولين لا تكفي لاستهلاك الجسم كمية السكر الموجودة في الدم، ويتم علاج هذه الحالة بأخذ جرعات يومية من الأنسولين.
  • النوع الثاني: في هذا النوع ينتج الجسم كمية قليلة جدا من الأنسولين أو لا يستطيع أن يستهلك كمية الأنسولين التي أفرزها في حرق السكر الموجود في الدم لتوليد الطاقة. وفي الغالب يتم علاج هذا النوع من خلال الالتزام بنظام غذائي مناسب والمواظبة على أداء التمرينات. وبعض المصابين بهذا النوع من مرض السكر قد يلزمهم أخذ أنواع معينة من أدوية السكر أو الأنسولين أو كلاهما.
  • سكر الحمل: نوع من مرض السكر تصاب به المرأة أثناء فترة الحمل. وفي أغلب الأحيان يمكن علاج هذا النوع من خلال التزام الحامل بنظام غذائي معين وأداء التمرينات بانتظام. لكن في بعض الحالات يستلزم الأمر أن تأخذ الحامل حقن الأنسولين. وعادة ما تنتهي الإصابة بهذا النوع بعد الولادة. غير أنه في كثير من الأحيان تصاب المرأة التي عانت من سكر الحمل بالنوع الثاني من مرض السكر في مرحلة متقدمة من حياتها.
ما هي أكثر المشكلات الشائعة التي تسببها الإصابة بالسكر؟

  • الضغط المرتفع
  • أمراض الكلى
  • تلف الأعصاب
  • أمراض القلب
  • العمى
  • غيبوبة السكر: تحدث غيبوبة السكر عند ارتفاع مستوى السكر في الدم ارتفاعا هائلا، أو عند انخفاضه في الدم انخفاضا كبيرا
  • السكر المنخفض hypoglycemia: وينخفض مستوى السكر في الدم انخفاضا قد يهدد حياة المريض في حالات عدم الحصول على الغذاء الكافي، أو الإسراف في التمرينات دون الحصول على ما يكفي الجسم من الغذاء أو الأنسولين.
غالبا ما تحدث تلك المشكلات للأشخاص الذين لم يحافظوا على مستوى السكر في معدلات متوازنة لسنوات طويلة؛ لذا فإن التحكم في مستوى السكر في الدم يجنبك الإصابة بتلك المشكلات.

احرصي على متابعة مستوى السكر في الدم، والانتباه لأعراض وعلامات ارتفاع أو انخفاض السكر كي تبدئي في علاجها مبكرا.

الوقاية من مضاعفات السكر أثناء الحمل

ماذا تأكلين أثناء فترة الحمل؟




التغذية الجيدة والسليمة من الأمور الهامة والحيوية لضمان نمو وصحة الجنين. يجب أن تستهلكي ما يقرب من 300 سعر حراري زائد عن المعدل الطبيعي لجسمك يوميا أثناء الحمل.

حاولي أن تتناولي غذاء صحيا متوازنا، واحرصي على تناول الفيتامينات اللازمة للحامل، على الرغم من أعراض القيء والغثيان والدوار التي تعانينها خصوصا في الفترة الأولى.

إليك بعض النصائح التي تساعدك على تناول غذاء صحي متوازن للحفاظ على صحتك وصحة الجنين:

  • تناولي أنواع متعددة من الطعام كي تحصلي على جميع المواد الغذائية التي يحتاجها جسمك. ويوصي خبراء التغذية بتناول 6-11 وحدات غذائية من الخبز والحبوب يوميا، 2-4 وحدات من الفاكهة، 4 وحدات من منتجات الألبان، بالإضافة إلى 4 وحدات أو أكثر من الخضروات، و3 وحدات غذائية من البروتين (اللحوم بأنواعها، والأسماك، والبيض، والمكسرات).
  • تناولي الحلوى والدهون بكميات قليلة للغاية.
  • تناولي الأغذية الغنية بالألياف مثل الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة، والمعجنات، والأرز، والفاكهة، والخضروات.
  • يجب أن تحصلي على كمية كافية من الفيتامينات والمعادن في وجباتك اليومية، ويمكنك استشارة الطبيب في أخذ أقراص الفيتامينات الغذائية المكملة واللازمة للمرأة الحامل. وتحتوي هذه الأقراص على مجموعة من الفيتامينات والمعادن اللازمة لتعويض النقص الغذائي في طعام الأم الحامل، وخصوصا حمض الفوليك والحديد والكالسيوم التي تعتبر من الضروريات القصوى للغذاء في هذه الفترة.
  • احرصي على تناول ما لا يقل عن 4 وحدات غذائية من منتجات الألبان يوميا، بالإضافة إلى الأطعمة الغنية بالكالسيوم، وذلك لضمان الحصول على 1000 – 1300 ملليجرام من الكالسيوم في غذائك اليومي أثناء الحمل.
  • تناولي حوالي 3 وحدات من الأطعمة الغنية بالحديد بحيث يحصل جسمك على 27 ملليجرام من الحديد يوميا. فالحديد ضروري لتكوين الهيموجلوبين في الدم، وهو الذي يجعل خلايا الدم الحمراء توصل الأكسجين لبقية أجزاء الجسم. ويوجد الحديد في اللحوم الحمراء، والسلمون، والبيض، والبقوليات والفول، والخضروات الورقية والعسل الأسود.
  • يجب أن يكون فيتامين ج حاضرا على مائدة طعامك يوميا؛ حيث تحتاجين حوالي 70 ملليجرام من هذا الفيتامين كل يوم، ويوجد في العديد من الخضروات والفاكهة مثل البرتقال، والجريب فروت، والفراولة، والبابايا، والبروكلي، والقنبيط، والملفوف، والكرنب، والفلفل الأخضر، والطماطم، والخردل الأخضر.
  • احرصي على تناول الأطعمة الغنية بحمض الفوليك يوميا حيث يحتاج جسمك لحوالي 0.4 ملليجرام من حمض الفوليك يوميا لحماية الجنين من أمراض العمود الفقري مثل الشق الشوكي. ويوجد حمض الفوليك في الخضروات الداكنة، ولحم العجل، والبقوليات كالفول، واللوبيا، والفاصوليا، والحمص.
  • فيتامين أ من الفيتامينات الضرورية التي يجب تناولها يوم بعد يوم، لكن احرصي على عدم الإكثار من هذا الفيتامين لأنه قد يؤدي لتشوهات خلقية في الجنين. ويوجد فيتامين أ في الجزر، والقرع العسلي، والبطاطا، والسبانخ، وأوراق اللفت الخضراء، والبنجر والكانتالوب، والمشمش.
  • احرصي على تنول كمية كافية من السوائل والمياه أثناء فترة الحمل لتجنب الجفاف والإمساك



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس