كأني أخذت بأطراف الأرض زحفا زحفا حتى وصلت لمكان مجهول وفكري بك مأهول يبشرني لما كان بيننا من الجميل وينهرني الواقع وعذابك مره العيون
حتى بكت وخمص الشغاف حتى عن مواصلة الخلق صامت
مازلت أستدرج حبري لأتوسلك حتى تقتنع وتحل مالقيت من صعوبة بقاءك معي عقدة عقدة
ويقر طرفي وقد ولت جائحة الألم ..
|