عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-01-2017
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 55 دقيقة (02:02 PM)
آبدآعاتي » 1,058,008
الاعجابات المتلقاة » 13968
الاعجابات المُرسلة » 8155
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي بسبب اسمها المحرج بلدة في القصيم تفقد ثلثي سكانها








فقد مركز "الجعلة" بمحافظة الأسياح والمصنف ضمن المراكز (أ)، ما يقدر بثلثي سكانه خلال الـ 25 سنة الماضية، بسبب اسمه الذي عده سكان البلدة محرجاً، لارتباطه باسم حشرة غير مستساغة، بالرغم أن حقيقة الاسم مأخوذ من "الجُعل" أي الهبة أو العطية.
وقال عدد من سكان البلدة لـ "الرياض" فضلوا عدم ذكر أسماؤهم للسبب نفسه، إن بلدتهم في العام 1415هـ بلغ عدد سكانها من واقع ملفاتهم الطبية ما يقارب 3300، ولم يتبقى منهم اليوم إلا ما يقارب ثلث الرقم، بعد ما بدءوا بالنزوح بشكل سنوي إلى المدن والمحافظات المجاورة، ولازال نزوحهم مستمراً.
وأضافوا بأن عمر البلدة يربو على 90 عاماً، إلا أن أهلها كانوا يستخدمون اسماً مرادفا بينهم فيقولون عنها "الفيحاء"، حتى فتحت فيها المدارس والدوائر الخدمية، واتصلت بشبكة من الطرق الرئيسية المزدوجة، وكثرة اللوحات التي حملت اسم "الجعلة" للبلدة، فثبت لها هذا الاسم.
وتابع السكان: كان جيلنا مثل الذين سبقونا، تعايشوا مع الاسم وقبلوا به، لكن بعد ما بدأ أبناؤنا طلبه وطالبات ينتقلون إلى دراساتهم الجامعية خارج المحافظة، بدءوا يحرجون عند ما يسألوا عن الاسم، ومن هنا بدأ الضغط بطلب الهجرة.
والتمس الأهالي من صاحب السمو الملكي أمير المنطقة تبني طلبهم بتغيير الاسم، أسوة بالعديد من القرى والهجر، لعل أقربها مركز أبالورود في محافظة الأسياح، خصوصاً أن الاسم لا يعد تاريخياً، واثبتوا بشهادة بعض المعمرين أن الاسم ليس تاريخي.



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس