بَلْ كَانُوا قَصِيدَةَ حُبٍ خَجُولَة
يَلْتَقِياَنٍ كَرُوُحٍ لاَ تَعْرِفُ الْيَأَسْ
تَجْمَعْهُمَّا رُوحَاً لاَ تَأْبَىَ الذُّبُول
وَفِي ألْفَّ جُوُرِيَة نَسِّيِمٌ مُحْتَقِنٌ بِعِطْرِ العُشَّاق
وَفِالصّبَاحِ شُرُوقَاً يُنَاجِي لَذَة شَفَتَيِّهَا بِإحْتِقَان.
|