لم يكن العيد بهذه الرتابة.
خاليا منك ومن كل فرح قد يتصدق به على عشيقة أحبتك ذات يوم وما تزال.
هذا العيد يحمل في أنفاسه شهقة ألم.. يفترس الرخاء.. يتلف الاعصاب.. يجلب الحزن و يقتل الضحكة الولهى معك..
كم مرة سأتفاسم الأعياد دونك.. وكم يتوجب على قلب مني أن يتحمل هذا العبء.. وكم من عين عليها أن تبيض كيعقوب حتى تأتي.
|