.
.
.
العلماء أجابوا على أكثر الأسئلة تقعيداً
والغزليون وصلو إلى أن يرقمقون الغروب بعين عصفور فوق شجرة.
وكل شيء أصبح مكرر ؛ وللٱسف لم يتغير شيء!
حتى وهو إمام ذات غياب ؛ وهو شامخاً أنفه الى السماء ؛ لا لقوة في القلب ؛ بل لضياع في التصرف ؛ كان شامخاً، وصورته ترقص في الماء.
.
.
صراحةً: رسالة ؛ بدينا في التبرير.
أتأخر عن التبسم والرد على التعليقات ؛ فيصدون، واعود بحسره، وترسم وجوههم في خيالي وهي غاضبة.
شكراً: لكل التقييمات ؛ قدمت وحتى الفكرة لا اذكرها.
لذلك: كنت بأنكد عليكم ؛ بس.
أصلاً هيا مشاركة وعيدية ؛ بأغتنمها واعايد اصدقاء الحرف.
كل عام وانتم بخير .. يا اصدقاء.
|