كَآنْت عَلَى شِفَاهِ حْضوُركـْ تَفَتّح
شُطآنُ وَجْدٍ شہۧرقيتي الهَادِرَة
فَـ تغْرِقُ المُقَل فِي حُلْمِ اعْتِنَاقِ سِيوُلِي النَاحِرَة
وَعِنْدَمَا هِمُّ رَجُلْ شرٍقيً بِـ نَثْرِ رَذَاذ نَشْوَتِة
عَلَى صَفَائِحِ الشَغَف فَـ أنْة غْرِسُ فِي صُلْبِ الحَرْف لّذَّة
لِـ تَتَفَجَّرُ يَنَابِيِعُ التَرَف بَيْنَ السْطِوُرِ لأجْلِكِ بِـ تَرفْ
. .
أخْطأتْ وَجَلْ مَنْ لآيُخطْيِء
وَلَكِنْ أعْلَمْيِ أنْا و ظّلي
الحْروُفْ مِن أَجْلِي تَشْتَبِكِ
\
|