عرض مشاركة واحدة
قديم 08-21-2011   #19


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (09:48 PM)
آبدآعاتي » 3,247,500
الاعجابات المتلقاة » 7393
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




عبدالله : اهب عليك ... دخلتها من الضربة الأولى
احمد يضحك : قل ماشالله لا تصكني بعين ...
ضرب ضربته الثانية لكنه ماجاب شي ..!!
احمد : اعوووذ بالله من هالعين .... كله من عينك الحارة ماجبتها
عبدالله بسخرية : البلا فيك انت ... لا تحطها فيني احمد : اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق
ضرب عبدالله ... لكنه ايضا ماجاب شي
عبدالله تنرفز : قهررررررر .... والله قهرررر .... شطفتها
احمد يضحك بسخرية : تستاااااهل .... عقوبتك ... المرة الجاية قل ماشالله
وكملوا لعبتهم واحمد في تقدم على عبدالله .. بعد فترة رجع حسين
حسين : هااا ... وش النتيجة ...؟!!!
اسامة : تعااااال ..... لا يفوتك عبدالله شكله بيتهزأ اليوم
حسين : والله ماينفع له الا احمد ...!!
عبدالله بتنرفز: ورا ما تنطم انت وياه ...!!
احمد ببرود : ليش هالعصبية هذي .... خل عندك روح رياضية ياخي ..!!
أسامة : اقول عبدالله .... خلاص شكلك انت خسران خسران .... وخر خل ننادي فهد يلعب
حسين يضحك بسخرية : فـــــــــهد!!!! ..... فهد رح شفه غارق في الحب لـــــين اذانيه ..!!
احمد مستغرب : ليكـــــون لين الحين يكلم من تركته ؟!!
حسين : ابد على حاله .....
عبدالله : من صدقك هذا يحب!!! هذا يكلم بس يلعب .... ولا فهد يحب عن طريق التلفون !!!!.... مستحيل .... ماسمعته وش يقول ذيك المرة .... ماخذ المكالمات مجرد لعب وتسلية ... ولا ممكن تتطور لعلاقة جدية
حسين : اللي يسمع طريقته في الكلام يقول هذا من جد يحب ... اللي مايعرفه بيصدق على طووول
في هاللحظة اقبل فهد عليهم
اسامة : الطيب عند ذكره
فهد : وانا كل ماتركتكم قمتوا تحكون فيني وتحشون

حسين : ابد ... مانحكي الا عن تلفوناتك
فهد : وانتوا شعليكم من تلفوناتي .. اكلم اللي ابي ...
حسين : ماقلنا شي ... بس انت مامليت ؟ ..... حنا اللي كنا مثلك ملينا من هالمكالمات
فهد : لا انا مامليت ولاني بمال .... وخروا بس خلوني العب

راح لعبدالله وسحب منه العصا وبدا مباراة جديدة مع أحمــــــد ...
أحــمد بأسلــــوب تهديد : اذا ماكنت تبي تصير مصخرة .... أنصحك تنسحــب ..
فهد بنظرات حادة .. وبثقة وعدم اهتمام باللي قاله أحمد : أنـــا أنسحب ؟!.... انا بو فيصل اذا ماكنت تدري ....
احمد : لا أدري .... وادري انك بعد ولد عبدالرحمن ... بس خايف على معنوياتك ياخوي ...
فهد ابتسم ابتسامة تحمل الكثييير من الثقة ... مال عالطاولة واستعد انه يسدد : معنوياتي دايما فوق .... وانت وامثالك مايقدرون ينزلونها شبر واحد ...
أسامة يكلم احمد : لاااااااااا ياأحمد .... شكل هذا ناوي عليك اليوم ... انتبه ...
أحمد : انا بسكت .. بس برد عليه فوق الطاولة ...
اكتفى فهد بابتسامة ... وبدا أول ضربة ...

*** *** ***

الساعة عشر ونص .... كانت شوق واقفة على شرفة غرفة ندى .. مسندة كل جسمها على الدربزين ... وسرحانة بخيــالهـا ...
ابتسمت لما ظهرت أسنانها وهي تتأمل النجيمات اللي برزت تتلألأ في جبين السما وضاءة ضاحكة ..
كل ساعة تقضيها في هالمكــان تحس بارتياح أكثر وشعور بالفرح انها لقت أهلــها اللي ماعرفت عنهم شي لفترة 18 سنة ...
بس هذا مايمنع الحزن اللي تحس به يكتسحها في بعض الأحيان لفقدانها الأم والأب ..
لكن حزنها على أبوها اكثر .. لانه هو اللي عاشت معه مراحل حياتها السابقة .. وبرغم كل هذا تأسى على نفسها لأنها ماعرفت أمها ... الأم اللي فقدتها وهي بعمر ثلاث سنين ..
صعب أسترجع ذكريات عنها من ذاك العمر .. آآآآآآآخ يمه .. ياترا أبوي عندك الحين .. ولا وين سكن ووين حل ؟!...
الله يرحمكم ان شالله ...
ماحست بالدمعة اللي لمعت في وسط عيونها .. وجفت لما مر نسيــم قوي خلاها تغمض عيونها بابتسامة .... تنهدت ..
تراجعت بخطوات متأنية للغرفة ... دخلت وسكرت باب البلكون وراها ..
كانت ندى منسدحة عالسرير وبين يديها رواية تقرا فيها من ساعة ..
شوق : اقول ندى ... وش بلبس بكرة للجامعة ...؟!!
ندى : روحي افتحي دولابي ... وتنقي اللي تبين ..
شوق : طيب ماعرف وش اللي يناسب ..!!
ندى : أي تنورة وبلوزة ...
راحت شوق وفتحت الدولاب .... وبدت تتفحص الملابس ..
شوق : ماشالله .... متى يمديك تلبسين هذا كله ؟
ندى : بعضها جديدة ماقد لبستها ..
شوق : وليش طيب ؟!
ندى : مدري ... مافي مناسبات .... وبعدين بعضها القاها في السوق تعجبني ومااكون مخططة اني اشتري ... بس اخذها لين يجي وقتها
شوق : بس هي حلوة ... وبتروح موضتها وانتي مالبستيها ...
ندى : ...................... ( ماردت لأنها اندمجت مع احداث روايتها الرومنسية )
شوق بعد ماخذت وقت تشوف الملابس ........ خذتلها تنورة جينز شيك وبلوزة مشجر اورنج واسود مخصرة .... وراحت للحمام عشان تجربها
بعد دقيقتين طلعت.... راحت للمراية تشوف نفسها .... وندى مازالت عايشة احداث الرواية وما التفتت لشوق حتى ....
شوق انعجبت بنفسها وبدون ماتلتفت : ها ندى وش رايك ؟
ردت ندى بصرخة : لاااااااااااااااااااااا ........ مايصيــــــــــــــــــر !!!!!!
شوق فزت من مكانها من الروعة : بسم الله ... روعتيني ووجع .... طيب خلاص بفسخها
التفتت ندى والدموع ماليه عيونها : لاااااااااا .... حبيبها مات ... مااااااااات ..... حراااااااام !!!
تقدمت شوق لندى : أي حبيب ؟
ندى ودموعها سيلان : قتله اللي مايخاف ربه .... الحمــــــــار !!!!
شوق ضحكت : هههههههههههههههههههههه .... لها الدرجة متأثرة ؟!!
ندى خذتلها منديل تمسح خشمها اللي بدا يصب من الدموع .....
شوق : اقول ندى تراها خيال خياااااااال
ندى تغالب دموعها : لا لا ماصدق ... بعد كل هالحب يموت " جاك " ... لااااااااااااااا !!!
شوق : واسمه جاك بعد ..... هههههههههههههههههههه
ندى من القهر الي فيها رمت الرواية وصقعتها بالجدار لين انشق نصها ....
شوق ضحكت : شوي شوي ... تراك للحين ماخلصتي القصة
ندى صرخت : ومابي اخلصها .... بعد جاك تخرب القصة
شوق : لا لا .... الاخت رايحة فيها من جد !!!!
ندى : انتي لو قريتيها عرفتي شلون هو حظ " نانسي " يوم لقت حبيب مثل جاك
شوق تضحك على بنت عمها : ونانسي بعد .... ( وبسخرية ) وش اسم القاتل بالله ..؟!!
ندى تنرفزت يوم تذكرت اسمه : اسمه داني الله يدنيه من القبر .... الحقيييييييييير... ياخي هي ماتحبك تحب غيرك غصب يعني .....
شوق نقعت من الضحك على شكل ندى ..........
شوق : لهالدرجة معجبة فيه ؟!!
ندى : مب اعجاب بس ... عشقته .... وسيم ... رومنسي .... حنون .... شتبين بعد ... ماقول الا ياحظ نانسي لقت لها واحد مثله ...
شوق : الله الله ..... (وبسخرية ) بصراحة .... بعد كل هذا ولا تحبينه .. من حقك
ندى بسخرية : تتمصخرين انت ووجهك ؟
شوق : ايه اتمصخر .... والا انت من جدك ينقلب حالك من رواية
ندى : مو بكيفي .. غصب علي ... قلبي مايتحمل
شوق راجعة للتسريحة : والله من الرقة الزايدة !! .... انسي جاك ذا وقولي لي وش رايك في اللبس يناسب ؟
ندى بعد مامسحت عيونها من الدموع : ايه يناسب
شوق : وليش تقولينها ببرود ؟
ندى رجعت دموعها : مااقدر انسى جاك مااقدر ... ونانسي وش بيصير فيها اذا درت ... ( وفزت كأنها تذكرت شي ) .... ايه والله وش بيصير فيها ؟!!!!!!!..
ركضت للرواية ولقطتها ودورت عالصفحة اللي وصلت لها وراحت للمكتب وجلست تكمل الاحداث
شوق تكلم نفسها : عسى مايصير في نانسي شي وتنهبل ندى ... خبلة !!!!
راحت شوق للحمام تغير بعد شوي طلعت وكان التلفون يرن اللي قامت ندى ترد عليه
ندى رفعت السماعة : الوو
..... : السلام عليكم



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس