نلون البدايات بالوان الاحلام الوردية ...لنجد النهاية باهتة..رمادية لونها لون الخيبة والحزن...
هنا سكتت احلام "الانثى"ونطق كبرياؤها..فهي رغم الالم تدوس على جرحها لتطلب منك ان تبتعد عن طريقها..تود لو تدفن مشاعرها وذكرياتها في قبور النسيان وتلبس الحب ثوب الموت في قلبها وتنتظر عند محطة جديدة بداية جديدة بعيدة عنك..
كبرياء الانثى اكبر من الحب فان كسر قلب الانثى او جرحت فهي دائما مستعدة لتحرق اوراق فارسها وتسكت صوت دموعها وتصمت..فالصمت مذهب تعتنقه الانثى عندما تتالم ..وحتى في كبريائها صمت..
ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة
لك كل التقدير والاحترام
|