أهلا
خزامية الرائحه ياعود
:
رُبَمَا يَاسمي لَو سَأَلتَنِي عَن حَالِي لِقُلتُ بـِ خَيرٍ إِلا لحظَة !
بِتُّ مُؤَخَرَاً أَتَرَدَّدُ بـِ الطَرحِ كَثِيرَاً مِن خَوفِي بِأَن آتِيَ بـِ شَيء لا يَرتَقِي لـِ مَكَانَة إِطلاعِكُم
وَهَا أَنتَ تُشَرِّفُني بـِ عَظِيمِ إِطرَائِكَ وَالذَيِ هُوَ بِمثَابَة " شَهَادَة أَفتَخِر بِهَا "
مِمَّا جَعَلَنِي أُفَكِّر بـِ أَنَّ قَلَمِي لازَال حَيَّاً وَ يَنبِض
وَسَأَقُولُ لَكَ سِرَّاً خِلافَ مَاذَكَرت :
أَنَا بِهَذَا النَصَّ أَسقَطتَنِي عَمدَاً بـِ طَريقِكُم لـِ أَرَانِي
فَشُكرَاً لـِ عَينَاكَ وَقَلبُك عَلى جَمِيلِ وَكَرمِ إِطِّلاعِك
وَ بِخُصُوصِ تَواجِدُكَ هُنَا
لاأُخفِيكَ أَنَّنِي سَ أَستَنِد وَأَتَوَكَّأُ عَلَيِهِ " لأَستَمِر "
فَلا يُوجَدُ لَدَيَّ دَافِعٌ أَكبَرَ مِنه
مَوَدَّتِي
|