وأقسم
إني أعدت قراءتها
ولربما جاءت أربع تعاهد أربعه
دعوتني لفكرة كيف يفرغ القلب
هل من مسارب للحنين فيتساقط حتى يصيب الروح جفاف
لا شئ ينتهي لكن حسبنا الخوف من المزيد من الغرق
في الحب نحن لا نكذب بل نتجمل
عيوننا تتصنع النظر للأمام وقلوبنا متسمره بالحنين فقط لما وراء مايقال
براق لا أملك قلمك فاأستطيع قول ماأريد
ولعلك تفهمني حتى لو كان الحديث في حنايا الصدور
دمت متألقاً يتقاطر حرفك حناناً وأبداعاً سيدي
|