07-02-2018
|
#4
|
الله وهب خلقه امتيازات مختلفة
وكذلك آراء وميول لا تتشابه
لن يقدم أياً كان إلا في الجهة التي يفهم فيها وتناسب اهتماماته
نختلف فيما نحب ونرغب ونطلع والاهتمامات والانماط والتفكير
هو بالضبط عائد لهذا الأمر
لن أجدني إلا في جهة تهتم بالأفكار تهتم بالأقلام لأنه في دائرة اهتماماتي باختصار
أما أن أكون في جهة لا اتصالح مع محتواها مثلاً أو لا يستنطق قلمي فحواها
كيف سأجيب؟!
إما أن يكون ما أضعه من رد مثمر ذو فائدة ( فعلاً إضافه في موضعها الصحيح)
وإلا أبقى صامته خير من إضافة بلا معنى
هو ذلك السبب يا ضامية
مهم ما طرحتي
ثالثه لا تميل...
|
|
|
|