عرض مشاركة واحدة
قديم 01-24-2022   #2


الصورة الرمزية رااامز

 عضويتي » 29282
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » منذ 2 يوم (10:48 PM)
آبدآعاتي » 17,647
الاعجابات المتلقاة » 600
الاعجابات المُرسلة » 474
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » رااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond reputeرااامز has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك mbc4
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اكتب رساله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشعـل مشاهدة المشاركة

بسم اللّـہ الرحمن الرحيم

‎(أموت فيها حباً)

‎كنت أحب واعشق رؤيتها بالصباح والمساء
‎واستنشق عبير أطيابها وأغار عليها من هبوب الرياح
‎والأقتراب من حولها، حتى ولو أقرب قريب أو صديق لي
‎تجمعنا علـے حب وعلى فنجال القهوة علـے بساطً واحـد
‎وانا صغير السن أوهمني عقلي وتفكير،بأنه لايوجد شيء
‎بحياتي غيرها، ما أجملها رغم ظروفها وتجاعيد ملا محها
‎تحضني بالليل والنهار وكأني رضيع بين أغصان أوراقــها
‎تعلمت منها الدروس بالحياة وحب المجتمع،وجعلتني أقوم
‎بكل قواي لحمايتها وعدم الامساس بكيانها هكذا العشق والحب
‎الذي يجري كما جريان الدم بالعروق، حدثتني يوماً بمنامي وهي
‎تشتكي اليه بحزن وتردد لي أين انت بعد هذا الزمن هل نسيت الماضي
‎أم تجاهلت أفعالي وكرمي لك كنت تنال مني كل ما تشتهيه أو تزين
‎به بكل فخر والآن أنظر كم أنا بحاجة لك ياعشيقي بماضيك متجاهله
‎الآن انا أختلفت عليك، أو الدهر غير ملامحي أمامك مهما طال الزمن
‎أو قصر لابد ان تذكرني أعلم انني أعاني طوال هذه السنون بالوحدة
‎ واتغصص بالحسرة ،وأتسأل كيف تركتني، ولم تعو د بزيارتي وتفقد
‎أحوالي،يمكن انه رحيل والديك واجدادك ومحبينك، عني هكذا الحياة
‎تأخذ وتعطي ونحن نزرع وننتج حتۍ الآن وباقين علـے العهد السابق
‎كما كان يحدثك والديك وانت صغير السن ،ويقول يابني،الانسان يحب
‎مسقط راسه، بغض النظر عن عوامل التعرية فلا تتركها وأعيد واكرر
‎أبقي بجانبها ولا تهملها أبداً فهى الأم الحنون وتعود علـے زيارتها
‎من حين إلى أخر منها تعلمت الحياة ومنا أخرجت أجيال تفتخر
‎فيهم حتۍ بعد وفاة من قضى نحبه ..........منهم،تذكر الأقارب
‎والجيران... وحسن الجوار معهم تذكر ..تلك الاعياد والمناسبات
‎وبعد هل السعادة أن يسكن الانسان بقصور.. مشيدة وحدائق
‎ وأنهار جذابة بعيدا عن الناس تقاربت المباني وتباعدة القلوب
‎هكذا الزمن لم نعد نرى أصدقاء الطفولة أو زملاء الدراسة والعمل
‎إلآّ بالمناسبات وكل واحد يرى الاخر بمنظار حالته المادية فقط
‎هل تعلمون من هي المزيونة التى اتحدث عن عشقها وحبي
‎لها هيي قريتي المتواضعة الفقار وهي مسقط راسي ومن
‎لايذكر ماضية لا حاضر له بين المجتمع ونحمد الله الآن
‎أصبحنا وطناً متسع الاطراف وكل يوم نرى جمال
‎الطبيعة أحسن واجمل وتقدم يليق بشباب هذه
‎الامة العريقة حمى اللّـہ بلادنا من الاطماع وعيون
‎الحساد بظل حكومتنا الرشيدة واللباني لمستقبلها
‎خادم الحرمين الشريفين وولي عهدة
‎وفي الختام اللّھمٓ انصر جنودنا البواسل
‎ علـے ثغرات المملكة وارحم أموتاهم واشف
‎مرضاهم وقوي عزيمتهم وثبة أقدامهم

🌴🍃🌙🍂🌹
‎ (قلم المشعل هناك يتحدث عن ماضيه وحاظره)



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قلم المشعل..
مشعل فكر ونور
تبقى الذكرى للمكان أقوى من الزمن وساعاته وايامه
بقعة التراب الذي سقط فيه راسك لأول مرة لترى
النور في هذه الحياه الحنين إلى الارض التي ارتبطنا بها
عقد حب لايبليه الوقت ولاتنهيه السنين
نسافر عنها ونبتعد نحس بالغربة فالغربه كلمه لها رنين
في قلوب فارقت الأوطان وابتعدت عن الاهل والخلان
فلا ونيس لهم إلا الذكريات ومزيد من الآهات والأحزان
فعند استرسال شريط الماضي فالكل يعز عليه الوطن
ويغلى في عينيه ويتمنى لحظة يكون فيها بين جنبيه.
فلاتعجب اذا كان حنيني إلى مدينتي التي ترعرعت
على أرضها وعشت تحت سقف سمائها وقضيت ليال
السعد فيها فمحلى محياه ومحلى روابيها
وما أجمل الانس على تلالها الجميله
لقد احببتها حبآ يفضل السكون على راحتيها
والولوج بين جنبيها ذكراها في ليالي الغربه يزيدك اشتياقآ
إلى هذه الحسناء ذكراها يجعلك تحس بالنشوة والفرحة والبسطه
يقول الدكتور غازي القصيبي رحمه الله في بيت من احد قصائده.
أتيت امرح فوق الرمل انبشه
عن ذكرياتِ القدامى عن هوى صغري

عن النجوم اذبناها في اكؤوسنا
عن الليالي مشيناها على الوترِ

انها قرانا وبلداتنا الحالمه التي لازالت ذكراها
تؤجج الشوق إلى مرابعها.
مقال من أجمل ماقرأت هنا في هذا الصباح..
سلم الفكر وروعة المحتوى وقلمك الجميل
أطلت عذرآ ولكن كان لحديثك اثرآ فأشجاني
أجل التحايا




رد مع اقتباس