من عجائب القُرآن؛ أنّه لا يُملّ ولا تملّ منه النّفوس مهما قرأته وتزوّدت منه، كل من أقبل عليه صادقًا وجد به معنى الكفاية والمعيّة وكلام الله نور، والنّور إذا حلّ على الظلمة بدّدها وأزالها كذلك ظلمة الروح وظلمة القلب وظلمة النّفس؛ تنجلي مع التعرّض المستمر للقرآن، تنجلي إلى الأبد!
قبس..
|