08-16-2015
|
#3
|
:
أَحبَبتُ أَن أَكُونَ الأَوَّلَى بـِ صَفحَتِكَ يَا الغلا
وَأَنصَفَنِي الحَظَّ هَذِهِ المَرَّة بـِ هَذَا المَقعَد رَقُم 1
لـِ إِمكَانِيَّة أَن أَضَعَ لَهُ سِعرَاً لـِ الشِرَاء, !
:
أَتَيتُ لـِ أَعقُدَ مَعَك صَفقَةُ حب لصبااحك المُعَطَّر بـِ رَائِحَتُك
لـِ تَستَمِّرَّ بَقِيَّةُ اليَومِ عَلى نَهجِ إِنغمَاسِي بِهَذَا الجَمَال
لـِ تَسمو الثَوانِي المُقبِلَة واللحظَات ,
:
تَوَاجِدُكِ رَاحَة لـِ الصَفَحَات ,
تَمُدِّهااا بـِ لُغَةِ عُذُوبَتُك , وَتغرِسِ بـِ قُلُوبِ القُرَّاءِ حُبُّهَا ,
شُكرَاً عَلى إِنعَاشِ السُطُور
وحَاوِلِ أَلا تُطِيلِ كَثِيرَاً لِكَيلا تُوغِلِ بـِ حَرقِ صَفحَاتُنَا بـِ ذَلِكَ الغِيَاب
فـَ حَقِيقَة حِينمَا تُطِيلِ عَنِ التَواجُد تَنكَسِرَ خَواطِرُ الصَفَحَات
وَيَكسِيهَا الـ بُرُود !
مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك محمد
|
|
|
|