01-04-2018
|
#5
|
كُنْتُ هُنالِكَ ، وعَلَى مَئِنّةِ بَدْأَة الشَّفَق ،
جَاءَتْ سَماوَةُ حُروفِي رَهْواً كَمَثَلِ أَساهِيج خَوَاية مَطَرِ السَّحَاب تُوَدِّعُنِي ،
وتُهْدِينِي الأَساهِيُّ القَسْطَلانِيّةَ لأَكْتُب وأَرْسُم مِنهَا آخِر مَعَانِي شُفَافَةُ نَهَارِي .
© محمد العتيبي
|
|
|
|