10-29-2018
|
#119
|
،
،
لا أريدُ أن تهديني جثّة وردة تتقشّف حياتها
على مرأى النبض المقيت ، ولا تَدعونِي لرقصَة
شَغب ثم ترخِي جناح فراشة بين أحضانك
انها ارتواءاتِ الوَله ، تسكبكَ حباً مُر تغتالهُ الأحلام
وَ تجرده عن الواقع .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|