وين رحتي عن عيوني يا مدينه
بالتمدد والمساحات الرحيبه
يا عرب كل عام و حنا معايدينه
والمعايد مالقى حتى الزبيبه
قلبي اللي تذكره في نفس دينه
وانت دينك مثل اديان الشبيبه
لا تحملني جوابك قبل سينه ؟
يوم أرمي لك سؤالي ما تجيبه
كيف ترمي بالغلا في طور سينه
وانت تدري اني له والي و ربه
|