- مدخل. منذ طفولتهآً اعشقها مالذي اتئ بها ! كل شي ملامحها وبريق عينيها لاانساها! مالذي تذٌكره! رقصاتها بفستانها القصير ودلللها كيف ان انساه اخبريني وربك! اعطنيَ يدك امسك يدي هيا لنعبر الحياه سوياً كانت عيناها تسكنها بٌرقه خوف هيا لنعبر سوياً تٌحبني؟ الا اٌحبك ؟ الا نستحق ان نعيش ونموت سوياً! اريد ان اراك تكبرين امامي وبين يدي وارى سعادتك معيِ وبين احضاني اريد ان ارى تجاعيد وجهك الجميل اريد ان ارى شعرك الابيض يزداد امامي نشيب َ معاَ سوياَ الا نستحق! نكبر معاً ونتشارك كل شي في هذه الحياه بقسوتها وسعادتها نكون توامان بروح واحده اريد ان تمسكي بيدي عكازتيِ انتي في شبابي وفي كهليِ ماهي الحياه ان لم نعيشها سوياَ اخبريني اشددي على يداي بكل قوه مضى الكثير ولن يعود ولم يتبقى سوى القليل اقبلي اٌقبلك انتيِ ظلي وانا ظٌلك دائما وابداً آآششش؟ لاتخافي! ردت قائله ( وشفتياها تسكنها الرجفه) وبصوت مبحوحَ اريدك في شبابك وفي كهلك اريدان اكون معك طوال حياتي صغاري انت ابيهم واسمي لاتقطعهم مسافه عن اسمك اريدك انت من يشاركني شقاوتي وطقوسي المجنونه اريدحتى اخر شخص يقبلني في مماتيِ انت مخرج والربَ والاجناس كثيرون ولكن الحُب للقليلون وًالانا! تقول امي في حديث امسها ولازالت ترددها دوماً رجلاً جعلتيه اباً وًاماً واخاً واختاً وكُل شي ستختصر رجولته في عباره ( وماجزاء الاحسان الا الاحسان ) كيف لي ان ابكيها علي ان اٌخبيها عن رجال العالم اجمع بين احضاني قلم فزولها اشتقت اكتب وليده اللحظه و لاابيح نقلها والتعديل عليه

احُب كل شي كان رحمه لي من الله